مجلة Ø§Ù„Ø³ÙŠØ§ØØ© الإسلامية والتـواصل Ø§Ù„ØØ¶Ù€Ø§Ø±ÙŠ
تهد٠مجلة "Ø§Ù„Ø³ÙŠØ§ØØ© الإسلامية" الى التعري٠بتنوع المعالم السياØÙŠØ© والتراثية ومكامنها، التي يتمتع بها العالم الإسلامي، وكذلك اظهار الثراء Ø§Ù„ØØ¶Ø§Ø±ÙŠ ÙˆØ§Ù„Ø¥Ù†Ø³Ø§Ù†ÙŠ لذلك التنوع، ÙØ¶Ù„اً عن نشر البØÙˆØ« والدراسات التي تتعلق بذلك، بغية تنمية وتطوير الأنشطة السياØÙŠØ© والاقتصادية والثقاÙية بين البلدان الإسلامية وتشجيعها من جهة، وبينها وبين بلدان العالم الأخرى من جهة ثانية، أملاً ÙÙŠ تØÙ‚يق التواصل Ø§Ù„ØØ¶Ø§Ø±ÙŠ Ù…Ø§ بين بلدان العالم وشعوبها ÙˆÙÙŠ مقدمتها البلدان العربية والإسلامية، مما سيؤدي الى ازدهار Ø§Ù„ØØ±ÙƒØ© الثقاÙية والاقتصادية والسياØÙŠØ© داخل هذه البلدان، وربط الجاليات المسلمة ÙÙŠ بلدان العالم وخاصةً ÙÙŠ البلدان الأوربية وأمريكا وكندا بتراثهم وما تختزنه بلدانهم الإسلامية من كنوز أثرية وسياØÙŠØ©.
إن اصدار هذه المجلة باللغتين العربية والإنكليزية وتوزيعها ÙÙŠ العديد من دول العالم Ùموقعها المميز على الانترنت: www.islamictourism.com ØŒ أعطاها بعداً عالمياً وهو الأمر الذي كانت أسرة المجلة ترمي إلى تØÙ‚يقه منذ٠البداية.
وعلى الرغم مما أصاب قطاع Ø§Ù„Ø³ÙŠØ§ØØ© ÙÙŠ الأشهر الأخيرة من تدهور وركود ÙÙŠ العديد من بلدان العالم، وما عانته المجلة من معوقات إلا أن ذلك لن يؤثر من عزم الناشر المضي ÙÙŠ اصدارها ومواصلة مهمتها لتØÙ‚يق أهداÙها.
آملين أن تتعاون معنا ÙƒØ§ÙØ© الدول العربية والإسلامية من أجل تقديم ما هو Ø£ÙØ¶Ù„ على هذا الصعيد وإبراز الوجه المشرق لبعض معالم Ø§Ù„ØØ¶Ø§Ø±Ø© الإسلامية الى شعوب العالم ÙƒØ§ÙØ©.
والله ولي التوÙيق. |