أذربيجان
الأردن
أفغانستان
ألبانيا
الإمارات
أندونيسيا
أوزباكستان
اوغندا
ايران
پاكستان
البحرين
بروناي
بنغلاديش
بنين
بوركينا فاسو
تركمنستان
تركيا
تشاد
توغو
تونس
الجزائر
جيبوتي
ساحل العاج
السعودية
السنغال
السودان
سوريا
سورينام
سيراليون
الصومال
طاجكستان
العراق
عُمان
الغابون
غامبيا
غويانا
غينيا
غينيا بيساو
فلسطين
جزر القمر
قرغيزيا
قطر
كازاخستان
الكاميرون
الكويت
لبنان
ليبيا
مالديف
مالي
ماليزيا
مصر
المغرب
موريتانيا
موزامبيق
النيجر
نيجيريا
اليمن
أثيوبيا
أرتيريا
الأرجنتين
أرمينيا
أسبانيا
استراليا
استونيا
أفريقيا الوسطى
إكوادور
ألمانيا
انتيجا وباربودا
أندورا
أنغولا
أورغواي
أوكرانيا
ايرلندا
ايسلندا
ايطاليا
باراغواي
بارباودوس
بالاو
جزر الباهاما
البرازيل
برتغال
بريطانيا
بلجيكا
بليز
بلغاريا
بنما
بوتان
بوتسوانا
بورندي
البوسنة
بولندا
بوليفيا
بيرو
تايلاند
تايوان
ترينيداد وتوبوكو
التشيك
تشيلي
تنزانيا
توفالو
تونجا
تيمور الشرقية
جامايكا
جنوب أفريقيا
جورجيا
الدنمارك
دومنيكا
جمهورية الدومنيكان
الرأس الأخضر
رواندا
روسيا
روسيا البيضاء
رومانيا
زامبيا
زيمبابوي
ساموا
سان مارينا
ساو تومي
سريلانكا
السلفادور
سلوفاكيا
سلوفينيا
سنت فينسنت
سنت كيتس ونيفس
سنت لوسيا
سنغافورا
سوازيلاند
جزر السولومون
السويد
سويسرا
جزر سيشيل
صربيا والجبل الأسود
الصين
غرينادا
غواتيمالا
غينيا الاستوائية
غينيا الجديدة
الفاتيكان
فانوتو
فرنسا
فلپين
فنزويلا
فنلندا
فيتنام
فيجي
قبرص
كرواتيا
كمبوديا
كندا
كوبا
كوريا الجنوبية
كوريا الشمالية
كوستاريكا
كولومبيا
الكونغو
الكونغو الديمقراطية
كيريباتي
كينيا
لاتفيا
لاوس
لكسمبورك
ليبريا
ليتوانيا
ليخشتاين
ليسوتو
جزر مارشال
مالاوي
مالطا
مدغشقر
مقدونيا
المكسيك
ملدوفا
منغوليا
مورشيوس
موناكو
ميانمار
ميكرونسيا
ناميبيا
النرويج
النمسا
نورو
نيپال
نيكاراغوا
نيوزيلنده
هايتي
الهند
هندوراس
هنغاريا
هولندا
الولايات المتحدة
اليابان
اليونان
غانا
    الصفحة الرئيسية اضغط هنا لتحميل الملف الإعلامي   
Français Español عربي Deutsch English
View World Tourism Exhibitions

Islamic Tourism Prospects

printable version

آثار مصر التاريخية
11/06/2005

 

تمتلك مصر بحكم موقعها الجغرافي وتاريخها العريق أماكن سياحية كبيرة وتمتلك أثار وكنوز تاريخية تعادل سدس كنوز العالم من الآثار. ولذلك فقد حرصت الدولة علي الاحتفاظ بمكانة مصر السياحية .

 

قصر الملك فؤاد وملحقاته

 

قد لا يعرف الكثيرون من أبناء محافظة كفر الشيخ والمحافظات الاخري إن الملك السابق فؤاد.. كان يضع كفر الشيخ في مكانة خاصة والدليل على ذلك هذه الشواهد التاريخية التي تركها الملك فؤاد في كفر الشيخ التي كانت تسمى مديرية الفؤادية نسبة إليه .

 

وأول هذه الشواهد التي تركها الملك ( قصر الملك فؤاد الأول ) : وهذا القصر كان يعيش فيه الملك أثناء حضوره إلى كفر الشيخ هو وأسرته وهو على الطراز الأوربي ( ايطالى - فرنسي ) وتاريخ إنشائه سنة 1934 ميلادية .. والقصر مكون من طابقين ويعتبر تحفة عمرانية حضارية .

 

وقد أصدر مؤخراً رئيس الوزراء قراراً بتحويل قصر الملك فؤاد بمدينة كفر الشيخ إلى اثر واعتباره مزاراً سياحياً وتحويله الى متحف للتاريخ تعرض فيه المقتنيات الأميرية والمجوهرات الملكية في العصور المختلفة.

 

ولهذا القصر ملحقات هي محطة السكة الحديد الملكية التي كانت خاصة بالملك وأسرته وتقع خلف القصر .. بالإضافة إلى المطبخ وصهاريج المياه ومبنى ماكينة رفع المياه .. وكان الملك يؤدي فيه شعائر الصلاة أثناء وجوده بمدينة كفر الشيخ .

 

وترك الملك أيضا في مدينة كفر الشيخ المبنى الذي كان مخصصاً لإدارة أملاك الخاصة الملكية ثم استغل بعد ذلك كمقر لتفتيش أوقاف كفر الشيخ .

 

وفى عام 1961 تم استغلال هذا المبنى ليكون مقراً لديوان عام محافظة كفر الشيخ بعد انفصالها عن الغربية حتى أصبحت محافظة مستقلة في ظل الحكم المحلى . وفى عام 1964 انتقلت المحافظة التي مبناها الجديد وتم تسليم هذا المبنى إلى مديرية التربية والتعليم  ÙØªÙ‚رر بعد ذلك تحويل هذا المبنى ليكون مقراً لمركز الدراسات الوطنية الذي يعتبر الأول من نوعه على مستوي الجمهورية ويضم هذا المركز حالياً مركز النيل للإعلام وجريدة كفر الشيخ والصندوق الإجتماعى للتنمية ØŒ وقاعة المؤتمرات الرئيسية في أعلى المبنى .

 

طابية عرابي

توجد طابية عرابي علي بعد أمتار من فنار البرلس وقد أقامها صلاح الدين الأيوبي لصد الهجمات الصليبية القادمة من أوربا وقام بترميمها الخديوي إسماعيل عام 1882م وقد عثر بها من فترة علي 3 مخازن للأسلحة وكمية كبيرة من القنابل والدانات كبيرة الحجم وكمية من الفخار والخزف تعود إلي 1100 عام ويوجد حاليا عدد من المدافع القديمة بالطابية وقد استخدمها البطل أحمد عرابي لصد هجمات الإنجليز علي المنطقة الذي أطلق عليها طابية عرابي حتى الآن

 

 Ø·Ø§Ø¨ÙŠØ© العياشي

وهذه الطابية تقع إلي الشرق من مصيف بلطيم ويوجد بها 3 مدافع مطمورة في الرمال وهذه المواقع من عصر الخديوي إسماعيل كما يوجد أيضا بعض القلاع التي أنتشرت مثل طابية برج البرلس .

 

طابية برج البرلس الشرقية

 

شيدت في العصر الايوبي علي شاطئ البحر الأبيض المتوسط اشتهرت بين الأهالي بالبرج ومن ذلك الوقت سميت المنطقة التي شيدت بها القلعة باسم ( برج البرلس ). ولقد ذكر الرحالة سيزار لأمبرت الذي وفد إلى مصر في عام 1637 م أنه كان في البرلس قلعة بحمايتها ثلاثون رجلا ينالون مرتباتهم من إيرادات السمك .

 

فنار البرلس

 

فنار البرلس من أقدم الفنارات في مصر حيث أن هذا الفنار هو الوحيد الباقي من مجموعة فنارات قد أقامها الخديوى عباس خلال القرن التاسع عشر .ويرجع تاريخ إنشائه إلي عام 1869م ويصل عمره إلي 120 مائه وعشرون عاما يبلغ ارتفاعه 55 مترا ومثبت علي 3 قواعد من الرصاص على شكل مثلث زنتها 40 طن بالإضافة إلي مجموعة من السوست الحديدية لمساعدته على المرونة والميل لمسافة 12سم عند اشتدات الرياح.

 

وتعمل غرفة الإضاءة بالكيروسين ويصل مدى إشارتها إلي 118 ميل بحريا وسجلته دائرة المعارف البريطانية في 4 صفحات كاملة نظرا لدقته وصنعة من قبل المهندسين الفرنسينوالإنجليز الذي صمموه.

 

ولقد تم أخيرا ضم فنار البرلس وملحقاته البالغة 18 غرفة إلي هيئة الآثار وأفادت منطقة وسط الدلتا إلي أنه سيتم الحفاظ علي الفنار وإعادة ترميمة وإقامة حرم حولة لمسافة 50م وحديقة متحفية ونافورة علي الطراز الإسلامي وتمهيد الطريق المؤدي إليه الذي ارتبط اسمه بين أهالي المنطقة بطريق فريد الأطرش لأنه شهد تصوير أغاني فيلم لحن الخلود.

 

الكثبان الرميلة

تمتد الكثبان الرملية الكثيرة علي طول ساحل البحر المتوسط وشاطئ البحيرة وتعتبر حاجزا طبيعا يحمى إقليم البرلس من غزو البحر المتوسط.

 

ولقد ساعدت الرياح الشمالية الغربية على تراكم الرمال في صورة كثبان تظهر في هذه المنطقة علي شكل شريط متقطع وقد جلبت رمال هذه الكثبان من الرواسب السطحية للدلتا ثم انحصرت في منطقة امتدادها الحالية بفعل أمواج البحر والعاصفة التي تدفعها نحو الجنوب بواسطة الرياح الجنوبية الغربية التي كانت تدفعها صوب البحر من الشمال .

وهذه الكثبان كان لها خطورتها في القدم حيث أتت علي معالم مركز البرلس القديم الذي كان يعرف بإقليم النستراوية ومن أشهر بلادة كانت مدينة نستراوية ( مسطروه ) والتي كانت قائمة حتى أيام الفتح الإسلامي لهذه المنطقة وهي قريبا كانت تعرف ( بكوم مسطروه ) وحاليا مسطروه وتقع حاليا في غرب بوغاز البرلس في منطقة بر بحري

 

أما الأماكن الحالية التي تقع عليها مجموعة الكثبان الرملية الممتدة علي ساحل البرلس من الغرب إلي الشرق وخاصة الأماكن القريبة من العمران فيبدو أنها كانت من بلاد البرلس القديمة التي أندثرت تحت الرمال بعد أن هجرها أهلها علي أثر غارات الرمال عليهم .

ودليلنا علي ذلك الاكتشاف الأثري الذي عثر عليه حديثا في مارس 98م وهو مسجد أثري قديم للعارف بالله سيدي محمد الخشوعي بقرية الخشوعي، التي تقع علي ساحل البحر المتوسط غرب مصيف بلطيم حيث تم العثور علي المسجد كاملا بماذنته التي كانت تحت سطح الرمال بثلاثون متر وهي بحالة جيدة.

 

كما تم العثور علي دلائل آثرية وشواهد تاريخيه تدل علي أنه توجد قرية للشيخ محمد الخشوعي تحت الرمال والتي تعرضت للنقل تاريخيا ثلاث مرات داخل منطقة التل تقريبا بسبب الظروف البيئية وهجمات البحر عليها والعواصف الرياح الشديدة بالمنطقة الساحلية. فمطرت الرمال مباني القرية ودفنتها بالكامل وتم العصور علي كميات كبيرة من الأواني الفخارية وكسور الخزف الذي يعود تاريخه لعام 132 هجرية .

وقد أمكن استغلال مناطق الكثبان الرملية في زراعة البطيخ والشمام والعنب و التين والطماطم والخيار والتى تعتمد على مياه الأمطار في الرى

 

هضبة بلطيم

 

كانت تعرف سابقا بتل الجلاجل الآثري وهي أعلي منطقة بالمدينة حيث تسمح للإنسان أن يري كل المناطق المحيطة بمدينة بلطيم حيث يرى جنوبا بحيرة البرلس وشمالا ومساحات كثيفة من أشجار النخيل شرقا وقبور الشهداء بالمدينة غرباً

 

وقد أمتدت إليها التطوير والتجميل وتم إنشاء العديد من المنتزهات التي زودت بألعاب ترفيهية مثل مراجيح الأطفال وأكشاك الموسيقي للشباب والعديد من الكازينوهات التي تقدم الخدمة لرواد الهضبة وزوارها وتم عمل تكاسي من الحجارة شملت كل الهضبة مما أضاف إليها شكلا جمالياً .

 

وضمن ما يميز الهضبة وجود العديد من المصاطب والمدرجات التي تنمو بها أنواع من الأعشاب الطبيعية وغالباً ما تكسو هذه الأعشاب والمصاطب والمدرجات في فصل الشتاء لتضيف للهضبة جمالا طبيعيا يجذب الناظرين .

 

Back to main page

TCPH Ltd
Islamic Tourism
Unit 2B, 2nd Floor
289 Cricklewood Broadway
London NW2 6NX, UK
Tel: +44 (0) 20 8452 5244
Fax: +44 (0) 20 8452 5388
post@islamictourism.com

itmlondon@tcph.org

Back To Top

Copyright © A S Shakiry and TCPH Ltd.

 

    1
    2
    3
    4
    5
    6
    7
    8
    9
    10
    11
    12
    13
    14
    15
    16
    17
    18
    19
    20
    21
    22
    23
    24
    25
    26
    27
    28
    29
    30
    31
    32
    33
    34
    35
    36
    37
    38
    39
    40
    41
    42
    43
    44
    45
    46
    47
    48
    49
    50
    51
    52
    53
    54
    55
    56
    57
    58
    59
    60
    61
    62
    63
    64
    65
    66
    67
    68
    69
    70
    71
    72
    73
1 . نعم .....
2 . السي...
3 . بين Ø...
4 . السي...
5 . السي...
6 . نحو Ø...
7 . هل سÙ...
8 . السي...
9 . الأÙ...
10 . السي...
11 . السي...
12 . مهرØ...
13 . الضي...
14 . الأÙ...
15 . الإع...
16 . في رح...
17 . الحج...
18 . كيف ت...
19 . السي...
20 . اللØ...
21 . سياح...
22 . أرقا...
23 . السي...
24 . الثÙ...
25 . مشرو...
26 . حجاب ...
27 . بغدا...
28 . الجÙ...
29 . أهمÙ...
30 . المØ...
31 . الفض...
32 . فضاء...
33 . الفي...
34 . السي...
35 . سياح...
36 . السي...
37 . السي...
38 . زيار...
39 . الرÙ...
40 . الرÙ...
41 . المØ...
42 . لنجØ...
43 . السي...
44 . أي Ù…Ù...
45 . دور ا...
46 . ملتÙ...
47 . جذور ...
48 . مسار...
49 . ذكرى...
50 . المØ...
51 . النØ...
52 . جامع...
53 . سبل Ø...
54 . استر...
55 . الحج...
56 . دبي ت...
57 . كيف Ù...
58 . أين Ø...
59 . كيف و...
60 . الرب...
61 . آليا...
62 . آليا...
63 . سياح...
64 . العر...


أدخل عنوانك الالكتروني


Founded by Mr. A.S.Shakiry on 2011     -     Published by TCPH, London - U.K
TCPH Ltd
Islamic Tourism
Unit 2B, 2nd Floor
289 Cricklewood Broadway
London NW2 6NX, UK

Copyright © A S Shakiry and TCPH Ltd.
Tel: +44 (0) 20 8452 5244
Fax: +44 (0) 20 8452 5388
post@islamictourism.com