أذربيجان
الأردن
أفغانستان
ألبانيا
الإمارات
أندونيسيا
أوزباكستان
اوغندا
ايران
پاكستان
البحرين
بروناي
بنغلاديش
بنين
بوركينا فاسو
تركمنستان
تركيا
تشاد
توغو
تونس
الجزائر
جيبوتي
ساحل العاج
السعودية
السنغال
السودان
سوريا
سورينام
سيراليون
الصومال
طاجكستان
العراق
عُمان
الغابون
غامبيا
غويانا
غينيا
غينيا بيساو
فلسطين
جزر القمر
قرغيزيا
قطر
كازاخستان
الكاميرون
الكويت
لبنان
ليبيا
مالديف
مالي
ماليزيا
مصر
المغرب
موريتانيا
موزامبيق
النيجر
نيجيريا
اليمن
أثيوبيا
أرتيريا
الأرجنتين
أرمينيا
أسبانيا
استراليا
استونيا
أفريقيا الوسطى
إكوادور
ألمانيا
انتيجا وباربودا
أندورا
أنغولا
أورغواي
أوكرانيا
ايرلندا
ايسلندا
ايطاليا
باراغواي
بارباودوس
بالاو
جزر الباهاما
البرازيل
برتغال
بريطانيا
بلجيكا
بليز
بلغاريا
بنما
بوتان
بوتسوانا
بورندي
البوسنة
بولندا
بوليفيا
بيرو
تايلاند
تايوان
ترينيداد وتوبوكو
التشيك
تشيلي
تنزانيا
توفالو
تونجا
تيمور الشرقية
جامايكا
جنوب أفريقيا
جورجيا
الدنمارك
دومنيكا
جمهورية الدومنيكان
الرأس الأخضر
رواندا
روسيا
روسيا البيضاء
رومانيا
زامبيا
زيمبابوي
ساموا
سان مارينا
ساو تومي
سريلانكا
السلفادور
سلوفاكيا
سلوفينيا
سنت فينسنت
سنت كيتس ونيفس
سنت لوسيا
سنغافورا
سوازيلاند
جزر السولومون
السويد
سويسرا
جزر سيشيل
صربيا والجبل الأسود
الصين
غرينادا
غواتيمالا
غينيا الاستوائية
غينيا الجديدة
الفاتيكان
فانوتو
فرنسا
فلپين
فنزويلا
فنلندا
فيتنام
فيجي
قبرص
كرواتيا
كمبوديا
كندا
كوبا
كوريا الجنوبية
كوريا الشمالية
كوستاريكا
كولومبيا
الكونغو
الكونغو الديمقراطية
كيريباتي
كينيا
لاتفيا
لاوس
لكسمبورك
ليبريا
ليتوانيا
ليخشتاين
ليسوتو
جزر مارشال
مالاوي
مالطا
مدغشقر
مقدونيا
المكسيك
ملدوفا
منغوليا
مورشيوس
موناكو
ميانمار
ميكرونسيا
ناميبيا
النرويج
النمسا
نورو
نيپال
نيكاراغوا
نيوزيلنده
هايتي
الهند
هندوراس
هنغاريا
هولندا
الولايات المتحدة
اليابان
اليونان
غانا
    الصفحة الرئيسية اضغط هنا لتحميل الملف الإعلامي   
Français Español عربي Deutsch English
View World Tourism Exhibitions

Islamic Tourism Prospects

printable version

شلالات مائية في جبال الأطلس المغربية
05/06/2012

 

السياحة الإسلامية: عن " الشرق الأوسط " 04 حزيران/ يونيو 2012 

يشكل التنوع الطبيعي والغنى الثقافي والحضاري بالمغرب أحد أهم الدوافع التي تجعل الراغب في زيارة المغرب يحتار في المنطقة السياحية التي يريد. وإذا كان هناك من السياح من يكتفي من مراكش بساحاتها، والرباط بأسوارها، وفاس بأزقتها، والصويرة برياحها، وطنجة بلياليها، ومكناس بأسوارها، وأغادير بشاطئها، وورزازات بكثبانها الرملية، وزاكورة بقصورها العتيقة، فإن آخرين يفضلون طبيعة جبال الأطلس، خاصة المنطقة التي تحيط بسلسلة جبال الأطلس المتوسط، في جهة تادلة أزيلال، حيث يمكن للسائح أن يهيم بين طبيعة خلابة تتضمن وديانا وشلالات وقصورا وحكايات لا يجمع بينها إلا راحة البال ومتعة الزيارة. ويقع جزء كبير من سلسلة جبال الأطلس المتوسط في منطقة جهة تادلة أزيلال، التي تتوسط خريطة المغرب. ومن أشهر مدن الجهة نجد بني ملال وأزيلال وقصبة تادلة والفقيه بن صالح. ومن بين هذه المدن تتميز بني ملال بمدار «Ø¹ÙŠÙ† أسردون» السياحي، وأزيلال بشلالات «Ø£ÙˆØ²ÙˆØ¯. ويمكن للسائح، قبل الوصول إلى بني ملال، بنحو مائة كيلومتر، قادما إليها من فاس، أن يستمتع بالمناظر الفاتنة التي توفرها شلالات «ØªØ§Ù…دة» Ùˆ«Ø³ÙŠØ¯ÙŠ بوغنداز» بمنطقة زاوية الشيخ، مثلا، حيث تبدو شلالات «ØªØ§Ù…دة» الصغيرة كما لو أنها تلخص وتقدم للجمال الذي ينتظر السائح في بني ملال، أما شلالات «Ø³ÙŠØ¯ÙŠ بوغنداز» فتعطي صورة مصغرة عن شلالات أزيلال. وتعتبر بني ملال، التي تحتضن عين «Ø£Ø³Ø±Ø¯ÙˆÙ†»ØŒ إحدى المدن المغربية القليلة التي تغنّى بجمال طبيعتها الشعراء والفنانون، إلى درجة أنهم لقبوها «ØªÙÙˆÙ†Ø³Ù’ الخضْراء»ØŒ تماما كما غناها مطربو الفن الشعبي، إضافة إلى أنها المدينة التي يتجاور ويتعايش فيها الأمازيغي والعربي، دون حساسيات، تماما كما صدح فنان الأطلس الراحل محمد رويشة، حين ردد ذات أغنية: «Ø´Ù„Ø­ وعربي حتى يعفو ربي» أي «Ø£Ù…ازيغي وعربي، إلى أن يرث الله الأرض ومن عليها. من جهتها، تصنف «Ø£ÙˆØ²ÙˆØ¯» كمصطاف بمواصفات طبيعية هائلة وشهرة عالمية، حيث لا تكاد تخلو المطويات والكتيبات التعريفية الخاصة بالمغرب السياحي من ذكر شلالاتها وطبيعتها الفاتنة.  ويمكن للسائح أن يصل إلى شلالات «Ø£ÙˆØ²ÙˆØ¯»ØŒ سواء كان قادما من مراكش أو من بني ملال. وتلتقي تدفقات مياه وادي «Ø£ÙˆØ²ÙˆØ¯»ØŒ الذي يتشكل من ثلاثة منابع، في مجرى واحد، يصب، بعد نحو كيلومتر، في وادي العبيد، الرافد الأساسي لنهر أم الربيع، أهم أنهار المغرب. ويرجع البعض تسمية «Ø£ÙˆØ²ÙˆØ¯» إلى أصول ومعاني أمازيغية، تعني إحداها «Ø§Ù„دقيق الذي يخرج من المطحنة»ØŒ فيما يحيل آخر على كلمة «Ø£ÙˆØ²Ùˆ»ØŒ أي أشجار الزيتون.

Back to main page

TCPH Ltd
Islamic Tourism
Unit 2B, 2nd Floor
289 Cricklewood Broadway
London NW2 6NX, UK
Tel: +44 (0) 20 8452 5244
Fax: +44 (0) 20 8452 5388
post@islamictourism.com

itmlondon@tcph.org

Back To Top

Copyright © A S Shakiry and TCPH Ltd.

 

    1
    2
    3
    4
    5
    6
    7
    8
    9
    10
    11
    12
    13
    14
    15
    16
    17
    18
    19
    20
    21
    22
    23
    24
    25
    26
    27
    28
    29
    30
    31
    32
    33
    34
    35
    36
    37
    38
    39
    40
    41
    42
    43
    44
    45
    46
    47
    48
    49
    50
    51
    52
    53
    54
    55
    56
    57
    58
    59
    60
    61
    62
    63
    64
    65
    66
    67
    68
    69
    70
    71
    72
    73
1 . نعم .....
2 . السي...
3 . بين Ø...
4 . السي...
5 . السي...
6 . نحو Ø...
7 . هل سÙ...
8 . السي...
9 . الأÙ...
10 . السي...
11 . السي...
12 . مهرØ...
13 . الضي...
14 . الأÙ...
15 . الإع...
16 . في رح...
17 . الحج...
18 . كيف ت...
19 . السي...
20 . اللØ...
21 . سياح...
22 . أرقا...
23 . السي...
24 . الثÙ...
25 . مشرو...
26 . حجاب ...
27 . بغدا...
28 . الجÙ...
29 . أهمÙ...
30 . المØ...
31 . الفض...
32 . فضاء...
33 . الفي...
34 . السي...
35 . سياح...
36 . السي...
37 . السي...
38 . زيار...
39 . الرÙ...
40 . الرÙ...
41 . المØ...
42 . لنجØ...
43 . السي...
44 . أي Ù…Ù...
45 . دور ا...
46 . ملتÙ...
47 . جذور ...
48 . مسار...
49 . ذكرى...
50 . المØ...
51 . النØ...
52 . جامع...
53 . سبل Ø...
54 . استر...
55 . الحج...
56 . دبي ت...
57 . كيف Ù...
58 . أين Ø...
59 . كيف و...
60 . الرب...
61 . آليا...
62 . آليا...
63 . سياح...
64 . العر...


أدخل عنوانك الالكتروني


Founded by Mr. A.S.Shakiry on 2011     -     Published by TCPH, London - U.K
TCPH Ltd
Islamic Tourism
Unit 2B, 2nd Floor
289 Cricklewood Broadway
London NW2 6NX, UK

Copyright © A S Shakiry and TCPH Ltd.
Tel: +44 (0) 20 8452 5244
Fax: +44 (0) 20 8452 5388
post@islamictourism.com