السياØØ© الإسلامية: عن " المسلة " 23 تموز/ يوليوز 2012
مع اقتراب شهر رمضان المبارك، يبدأ التÙكير ÙÙŠ تناول طعام الإÙطار من وقت إلى آخر خارج البيت، ولاسيما خلال إجازة نهاية الأسبوع التي تتزامن هذه السنة مع أول أيام الصوم. وتكثر ÙÙŠ أبوظبي مراÙÙ‚ الضياÙØ© التي توÙر عروضها الرمضانية للرواد من العائلات والأÙراد، بهد٠تقديم المزيد من الخدمات والترويج لقوائم الطعام Ùيها. ويتØدث جون بيلينج مدير عام منتجع “سانت ريجيس” جزيرة السعديات عن تخصيص Øملة تسويقية خاصة بشهر رمضان، ومن ضمنها استضاÙØ© خيمة رمضانية شاطئية. تمتاز بتصميمها الأنيق وتقع ÙÙŠ مكان هادئ Øيث تستقبل الزوار Øتى الساعة 2:00 بعد منتص٠الليل. ويشير إلى أن طاقم الطهاة ÙÙŠ الخيمة سو٠يقدم للصائمين المأكولات والمشروبات التي تعكس طبيعة الشهر الÙضيلة. ويقول بيلينج إن منتجع “سانت ريجيس". وسو٠يوÙر طوال الشهر “بوÙيه” الإÙطار ÙÙŠ مطعم “العلية” المستوØÙ‰ من منطقة البØر المتوسط. وهو يتميز بإطلالاته الÙسيØØ© على مياه المØيط ونسيم البØر. ويورد أنه سيتم توÙير القاعة الملكية Ù„Ùعاليات الشركات ووجبات الإÙطار الكبيرة. من جهته يورد نعمة درويش مدير Ùندق وسبا الكرم الشرقي “مانجرؤ الذي تم اÙتتاØÙ‡ Øديثا، أن Ùريق العمل على أتم الاستعداد لتوÙير التجربة الرمضانية الأÙضل للرواد. ويذكر أن الإطارات الرمضانية سو٠تجمع ما بين الإرث العريق والأصالة والتر٠ÙÙŠ بيئة ساØرة. ويقول نعمة إن الÙندق يوÙر 3 عروض رمضانية مختلÙØ© تتناسب مع كاÙØ© الأذواق. وذلك من خلال تقديم الوجبات ÙÙŠ قاعة الØÙلات التي تتسع لـ 350 ضيÙاً، وتقديم وليمة Ùاخرة من المطبخ الإماراتي الأصيل ÙÙŠ مطعم “إنجريدينتس”ØŒ إضاÙØ© إلى ما تقدمه “خيمة الكرم” الرمضانية من أصناÙ. وهي تطل على أشجار الكرم وتتسع لـ 110 أشخاص ÙÙŠ أجواء تØاكي الأسواق الأصيلة وتØيي العادات والتقاليد القديمة. وتعود بزوارها عبر الزمن إلى Øقبة غابرة، Øيث سيتمكنون من تذوق نكهات الماضي والتعر٠إلى أبرز شخصياته. مثل “الÙوال” الذي ÙŠØضر الÙول بالطريقة التقليدية، Ùˆ”الØلواني” وهو صانع الØلويات الشامية. ومن الشخصيات التي لها Øصّة بارزة ÙÙŠ “خيمة الكرم”ØŒ بائع التمر الهندي Ùˆ”البقال”ØŒ وكذلك “المسØراتي” الذي من المنتظر أن يتجول ÙÙŠ المكان ويقرع الطبل. ويشر٠على الوجبات الرمضانية ÙÙŠ Ùندق “مانجرؤ رئيس الطهاة الشري٠عز التاج ألدكاني التي ÙŠØضر مجموعة من القوائم تشمل أطباقا Ù…Øلية تم تطويرها خصيصاً لشهر الصوم. وذلك عبر 5 مطابخ Ù…ÙتوØØ©ØŒ Øيث يمكن للرواد مشاهدة الطهاة وهم يعدون الطعام. ويمكن للصائمين أن يستمتعوا بالإÙطار على موائد تتسع لـ 10 أشخاص. من جهته، يذكر أيمن عاشور مدير عام Ùندق “تلال ليوا” الكائن بصØراء الربع الخالي بالمنطقة الغربية، أن الÙندق Ø·Ø±Ø Ø¹Ø±ÙˆØ¶Ù‡ الخاصة بشهر رمضان. Øيث يقدم تشكيلة من الأطباق الشرقية التي تجمع الأهل والأصدقاء على مائدة واØدة. ويشير إلى أن “بوÙيه” الإÙطار يتنوع ما بين المقبلات والسلطات والØلويات التقليدية إضاÙØ© إلى الأصنا٠الساخنة. ويØصل الأطÙال الذين ØªØªØ±Ø§ÙˆØ Ø£Ø¹Ù…Ø§Ø±Ù‡Ù… ما بين 6 Ùˆ11 عاما على خصم Øتى % 50. ويقول عاشور إن مقهى “الليوان” الذي يتميز بديكوره العربي الأصيل يشارك ÙÙŠ الØملة الرمضانية عبر الكثير من الأÙكار التي ترضي Ø£Ùراد العائلة. ويؤكد أن “تلال ليوا” يقدم للعملاء عروضا خاصة على أسعار الغر٠طوال أيام الأسبوع، وهي تشمل وجبات الإÙطار والسØور. |