السياØØ© الإسلامية: عن " الوÙد " 10 دجنبر /كانون الأول 2012
لا يتوق٠تدÙÙ‚ Ø§Ù„Ø³ÙŠØ§Ø Ø·ÙˆØ§Ù„ العام على ولاية "موغلا"ØŒ المشهورة بشواطئها على البØر المتوسط، التي تجذب Ø§Ù„Ø³ÙŠØ§Ø ÙÙŠ الصيÙØŒ بينما تجذبهم طبيعتها الخلابة، ومعالمها الأثرية ÙÙŠ جميع Ùصول السنة. وتØتوي ولاية "موغلا" على عدد من المناطق السياØية المشهورة، مثل "ÙتØية" Ùˆ"بودروم" Ùˆ"مارماريس"ØŒ المعروÙØ© بشواطئها، الجذبة Ù„Ù„Ø³ÙŠØ§Ø ÙÙŠ Ùصل الصيÙØŒ ÙÙŠ Øين يغري اعتدال جوها، مقارنة ببرودته ÙÙŠ باقي أنØاء تركيا ÙÙŠ Ùصل الخريÙØŒ وطبيعتها الخلابة، Ø§Ù„Ø³ÙŠØ§Ø Ø§Ù„Ù…Øليين والأجانب لزيارتها. ويستمتع الزوار ÙÙŠ Ùصل الخري٠بالتجول ÙÙŠ المناطق الجبلية، وإمتاع أبصارهم بتدرجات اللون الأصÙر والبرتقالي والأخضر لأشجارها، ومØاولة التقاط لوØات الجمال وتخليدها بكاميراتهم الÙوتوغراÙية. ÙˆØµØ±Ø ÙˆØ§Ù„ÙŠ "موغلا" "ÙØ§ØªØ Ø´Ø§Ù‡ÙŠÙ†"ØŒ أن ولايته وضعت هدÙاـ منذ عدة سنوات، للوصول بعدد Ø§Ù„Ø³ÙŠØ§Ø Ø§Ù„Ø£Ø¬Ø§Ù†Ø¨ الذين يزورونها إلى ثلاثة ملايين سنويا، وقد نجØت ÙÙŠ تخطي هذا العدد بالÙعل. كم أشار "شاهين" إلى عزم الولاية على تقديم بدائل سياØية بجانب سياØØ© الشواطئ، لأجل تنويع الخيارات السياØية من جهة، ولضمان تدÙÙ‚ Ø§Ù„Ø³ÙŠØ§Ø Ø·ÙˆØ§Ù„ العام من جهة أخرى. وتقوم وزارة الثقاÙØ© والسياØØ© التركية، وإدارة الولاية، ومنظمات المجتمع المدني، بجهد كبير ÙÙŠ هذا الإطار، خاصة Ùيما يتعلق بالسياØØ© الثقاÙية، ما انعكس Ùعلا على دوام السياØØ© ÙÙŠ الولاية. |