Ø£Ùريقيا الوسطى
|
|
|
Prayer
Times
Profile Not Listed
|
| إذا كانت قمة Ø¥Ùريست ممتنعة Ùإن قمة كلمنجارو ممكنة!!
|
موقع باب
جبل كلمنجارو ÙÙŠ Ø£Ùريقيا هو رابع أعلى قمة ÙÙŠ العالم وهو يرتÙع عن مستوى Ø³Ø·Ø Ø§Ù„Ø¨Øر 22000 قدم (قمة Ø¥Ùريست تبلغ 29000 قدم)ØŒ وقمة جبل كلمنجارو ممكنة للعديد من المغامرين ومن Ù…Øبي تسلق الجبال لعدة أسباب:
1. إنه جبل متدرج ÙÙŠ العلو ولا يوجد به عقبات Øاجزة تØتاج الى خبرة تسلق خاصة.
2. إنه له عدة طرق للوصول إلى القمة، ومنها طريق يسلكه الكثيرون، ÙˆØ£ØµØ¨Ø Ø·Ø±ÙŠÙ‚Ø§ سالكا يتبعه أكثر المتسلقين ÙÙŠ مغامرتهم الأولى لتسلق هذا الجبل.
3. جبل منÙرد ÙˆØده ÙÙŠ وسط السهول الأÙريقية، وهو يقع ÙÙŠ شمال تنزانيا ويتمتع متسلق هذه الجبل بالمناظر الطبيعية الجميلة للسهول الأÙريقية المØيطة بالجبل.
4. وجود رØلات منتظمة وبرامج سياØية متوÙرة للصعود إلى هذا الجبل، بتكالي٠غير مرهقة، كما أنه من الجبال القليلة التي لا تØتاج إلى خبرات ÙÙŠ تسلق الجبال، وكل ما ÙŠØتاجه المتسلق هو Øب المغامرة وصØØ© جيدة.
الأخطار تصاØب المغامرات
إن تسلق الجبال لا يخلو من الأخطار، وهناك نوعان من الأخطار المصاØبة لتسلق جبل كلمنجارو، الأول هو وجود أخطار صØية يتعرض لها الإنسان ÙÙŠ المناطق المرتÙعة، Øيث يقل مستوى الأوكسجين، ويصعب التنÙس، لذا Ùإن المتسلق ÙŠØتاج إلى ترو كبير ÙÙŠ عملية التسلق وعليه التدرج بها . . .
Ùعلى ارتÙاع 20000 قدم تكون كمية الأوكسجين الموجودة ÙÙŠ الهواء هي نص٠الكمية الموجودة عند ارتÙاع مستوى Ø³Ø·Ø Ø§Ù„Ø¨Øر، كما أن هناك أعراض الصداع المÙاجئ والشديد الذي يراÙÙ‚ الانتقال إلى المناطق المرتÙعة بسرعة، إضاÙØ© إلى الرغبة ÙÙŠ التقيؤ والغثيان نتيجة الاختلال ÙÙŠ سريان الدم المشبع بالأوكسجين.
كما أن هناك أخطارا عرضية، لا تØدث دائما، ولكنها تØدث ÙÙŠ الجبال، Ùقد تنهار بعض الصخور، ويØدث هذا بين Ùترة وأخرى بسبب الأمطار الغزيرة التي تسقط على هذا الجبل بانتظام ÙÙŠ Ùترات موسم المطر.
التنظيم الدقيق يراÙÙ‚ هذه الرØلات
يتم تنظيم هذه الرØلات التي يقدم عليها العديد من المغامرين، ولكن لا ينهيها إلا القلة، لأنها تØتاج إلى صلابة وقوة عزيمة، لهذا Ùإن المنظمين لهذه الرØلات يعلمون مسبقا أنه ليس كل من اشترك ÙÙŠ هذه الرØلة سيتمكن من شرب كوب الشاي على قمة الجبل، وعلى هذا يتم تنظيم الرØلة لكي يعود من لا يستطيع أو من لا يرغب ÙÙŠ إكمالها، ÙˆÙÙŠ الوقت Ù†Ùسه لا يعطل الآخرين عن إكمال مغامرتهم.
وتنظم مكاتب السياØØ© هذه الرØلات بأن يكون هناك مجموعة من السائØين لا يقل عددهم عن عشرة أشخاص، ولا يزيد على 16 شخصا، وهذه المجموعة يتولى أمرها طاقم كامل يزيد عدده على عدد المتسلقين، Ùعادة يوجد أربعة Øمالين لكل ثلاثة من المتسلقين، إضاÙØ© إلى طباخ وأربعة أدلاء يعرÙون الطريق إلى القمة. ويعرÙون طريق العودة ويصاØبون من لا يستطيع الاستمرار.
ويتولى الØمالون نقل الأمتعة الخاصة لهذه المجموعة من خيام وألØÙØ© وأجهزة الطبخ والأكل وماء الشرب، والمأكولات لهذه المجموعة أطعمة مغذية أكثرها معكرونة، وهي تجهز كل ليلة Ù„Ùريق المتسلقين.
أما المتسلقون Ùليس لديهم ما ÙŠØملونه سوى ملابسهم وعصي تساعدهم بالاعتماد عليها Ø£Øيانا، كما أن كلا منهم ÙŠØمل ماء يكÙيه للشرب، إضاÙØ© إلى بعض الØلويات والبسكويت لتعوض المتسلق عما ÙŠÙقده من طاقة.
كل ليلة لها برنامجها
تمتد رØلة المغامرة لتسلق هذا الجبل سبعة أيام، يقضي Ùيها المتسلقون خمس ليال ÙÙŠ الجبل، والبقية عند سÙØÙ‡ صعودا وهبوطا. وينطلق المتسلقون بهمة، ويصل الكثير منهم إلى ارتÙاع 15000 قدم، ويوجد هناك مخيم واستراØØ© لهؤلاء المغامرين، ولكن الاستمرار بعد ذلك هو العقدة والجزء الصعب ÙÙŠ هذه الرØلات، لذا Ùإن تسلق هذا الجزء هو أكثر ما يستغرق من وقت، لأن قلة الأوكسجين يظهر Ù…Ùعولها ÙÙŠ هذا الارتÙاع الكبير، Øيث إن المتسلق يرى السØب تتكون تØته وتمطر، وهو منطلق إلى أعلى.
وينطلق المتسلقون مع الأدلاء ÙÙŠ الصباØØŒ ويواصلون الصعود Øتى موعد الغروب، وهناك يجدون الØمالين الذين انطلقوا بعدهم قد سبقوهم (الØمالون بØكم مهنتهم التي تعودوا عليها، يعرÙون الطريق، وينطلقون كل ØµØ¨Ø§Ø Ø¨Øملهم الكبير إلى المرØلة والمØطة التالية لهذه المغامرة، وهم قد تعودوا على التسلق اليومي لهذا الجبل الذي يؤمن لهم عملا طوال العام). ويجهز الØمالون الخيام لاستقبال Ùوج المتسلقين، ويعدون لهم مع الطباخ وجبة عشاء دسمة، يأكلونها داخل الخيام التي تقام لهم لتقيهم التجمد ÙÙŠ ذلك الارتÙاع الكبير، الذي تنخÙض Ùيه الØرارة إلى ما دون درجة الصÙر بدرجات.
التراجع ممكن
ÙŠØ³Ù…Ø Ù„Ù„Ù…ØªØ³Ù„Ù‚ الذي لا يستطيع المواصلة بالعودة، ولكن عليه بالعودة مع Ø£Øد الأدلاء، Ùعددهم أربعة مع كل Øملة، Ø£Øدهم ÙÙŠ المقدمة والآخرون مع بقية المجموعة، ولكن هناك واØد دائما يراÙÙ‚ المتأخر من مجموعة المتسلقين، Ùيبقى معه ويساعده ÙÙŠ تجاور العقبات إن كان هناك ما يمكن تقديمه، أو الانتظار معه Øتى يلتقط أنÙاسه، وإن لم يستطع Ùإن Ø£Øد الأدلاء سيصاØبه ÙÙŠ طريق العودة وسيوصله إلى المعسكر الدائم ÙÙŠ وسط الجبل، Øيث يمكنه أن ÙŠØ³ØªØ±ÙŠØ Øتى يكمل البقية مهمتهم ومغامرتهم، ويعودون إليه خلال يوم أو يومين.
الرضا النÙسي هو المكاÙأة
ليس هناك مكاÙأة أو كأس للوصول إلى هذه القمة، ولكن الرضا النÙسي Ùˆ الثقة بالنÙس، ÙˆØ§Ù„Ù†Ø¬Ø§Ø ÙÙŠ تØدي هذه العقبة تعطي للمشارك Ø§Ù„Ù†Ø§Ø¬Ø Ø¯Ùعة Ù†Ùسية كبيرة يعرÙها جميع من شرب كأس الشاي أو القهوة على قمة ذلك الجبل.
التكالي٠تعادل المجهود
إن هذه المغامرة ليست صعبة، وتكاليÙها تختل٠باختلا٠التجهيزات التي يطلبها المتسلق، ولكنها ÙÙŠ العادة تكل٠مبلغ 3000 دولار للأيام التي يقضيها المتسلق ÙÙŠ مغامرته ÙÙŠ تسلق الجبل، وهذه التكالي٠تغطي أجرة الØمالين والأدلاء، والأكل المتواضع وأجرة الإقامة ÙÙŠ المعسكرات الجبلية خلال الليالي الخمس التي تØتاجها هذه الرØلة.
وهناك عدة شركات ومكاتب سياØية تنظم هذه الرØلات بانتظام، ومنها مكتب (غورب) والذي يمكن تصÙØ Ù…ÙˆÙ‚Ø¹Ù‡ على العنوان التالي: www.gorp.com
|
Back to main page
|
|
موقع باب
جبل كلمنجارو ÙÙŠ Ø£Ù (08/01/2004) |
|
Showing 1 news articles Back
To Top
Other Contacts:
|
Show year 2004 (1) Show year 2003 (1) Show all (2)
The articles
which appeared in Islamic Tourism magazine
|
|