Ø§Ù„ØªØØ¯ÙŠØ§Øª والتطورات الجديدة ÙÙŠ Ø§Ù„Ø³ÙŠØ§ØØ© الإسلامية
يقول بعض الناس إن المجلة السياØÙŠØ© ينبغي أن تكون منتوجا تجاريا، ويجب عليها أن تقوم بالترويج لوجهات سياØÙŠØ© بعينها لأغراض تجارية Ù…ØØ¶Ø©. وأنا أقول: لا، Ùلا ينبغي أن يكون هذا هو الخيار، Ùهناك مجال للمضمون الثقاÙÙŠØŒ Ø¨Ø§Ù„Ø¥Ø¶Ø§ÙØ© إلى الترويج التجاري. وهناك ممشى ØØ±Ø¬ بين التجارة ÙˆØ§Ù„Ø«Ù‚Ø§ÙØ©. والمجلة التي ØªÙØªÙ‚د إلى المضمون الثقاÙÙŠ سو٠لا تزيد على مل٠دعائي، ينظر Ùيه، ÙØ¥Ø°Ø§ ما انتهى دوره ألقي ÙÙŠ القمامة. وأنا لا أعتقد أن هذا هو نمط المجلة التي نصدرها. وسأتولى Ø§Ù„Ø¯ÙØ§Ø¹ عن هذا الخط مهما تطلبت الظروÙ.
ÙˆÙÙŠ الواقع أننا Ø§Ø³ØªÙØ¯Ù†Ø§ من جمعنا للتوجه التجاري مع التوجه الثقاÙÙŠØŒ ودلتنا تجربتنا ÙÙŠ معرض Ø§Ù„Ø³ÙØ± العالمي هذه السنة على القيمة التي Ø§ØØªÙ„تها المجلة. لقد زرنا معظم Ø§Ù„Ø£Ø¬Ù†ØØ© ÙÙŠ المعرض ولقينا استقبالا ØØ³Ù†Ø§. وبينما كان علينا أن Ù†Ø¹Ø±Ù‘Ù Ø£Ù†ÙØ³Ù†Ø§ ÙÙŠ العام الماضي، التقينا هذا العام Ø£Ùناسا يعرÙوننا ويودون التعامل معنا. ودارت ØÙˆØ§Ø±Ø§Øª Ù†Ø§ÙØ¹Ø© وخلصنا إلى نتائج مثمرة.
ÙˆÙ†ÙØªØªØ مع صدور هذا العدد سنة جديدة ÙÙŠ عمر Ø§Ù„Ø³ÙŠØ§ØØ© الإسلامية، سنة ستØÙÙ„ بصدور المجلة كل شهرين مرة بدلا من كونها ÙØµÙ„ية. وإننا Ù„Ù†ØØ³ بالثقة والاطمئنان للمجلة، كما أن لدينا تصورا جيدا للمستقبل. ولقد خطونا من ØªØØ¯ÙŠ Ø¥ØµØ¯Ø§Ø± المجلة إلى ØªØØ¯ÙŠ ØªØµÙ…ÙŠÙ… وتشغيل موقع ألكتروني ÙØ¹Ø§Ù„ تنشر عليه أعداد المجلة وكذلك نشرتان أسبوعيتان للأخبار باللغتين العربية والإنكليزية. والموقع الألكتروني ÙŠØ±ØØ¨ بالإعلانات، وهو أيضا ÙŠØ±ØØ¨ بالقراء للاطلاع مجانا.
ÙˆÙ†ØØ³ ÙØ¹Ù„يا Ø¨Ø§Ù„ÙØ®Ø± لكوننا مجلة تملأ ÙØ±Ø§ØºØ§ ÙÙŠ السوق. كما إننا ÙØ®ÙˆØ±ÙˆÙ† باستقلالية المجلة، ØÙŠØ« إن المجلة ملك لناشرها ÙˆØ§Ù„ÙØ±ÙŠÙ‚ الذي يعمل Ùيها. ومصادرنا المالية Ù…ØØ¯ÙˆØ¯Ø© ولكن لدينا ثروة ÙÙŠ الأÙكار. وعلى الناس الذين تعجبهم مجلة Ø§Ù„Ø³ÙŠØ§ØØ© الإسلامية أن يقوموا بدعمها عن طريق توÙير الإعلانات لها للنشر على ØµÙØØ§Øª المجلة أو على الموقع الألكتروني. ويدخل ÙÙŠ باب الدعم تزويدنا بما لديكم من وجهات نظر، مقالات أو Ø£Ùكار جديدة. ونØÙ† ندعوكم لاستمرار التواصل، عن طريق الموقع الألكتروني، التلÙون والبريد. وبالتعاون معا سو٠ننمو من قوة إلى قوة. |