كي٠نجعل من السياØØ© المستÙيد الأكبر من التغيرات السياسية؟؟؟
نتابع جميعاً التغيرات السياسية الكبيرة التي يشهدها الشرق الأوسط وشمال Ø¥Ùريقيا بإيقاع سريع على مدار الساعة، والتي تجعل المشاهد العادي والمختص والمسؤول بالشأن السياØÙŠ أو Ø§Ù„Ø³Ø§Ø¦Ø Ø§Ù„Ø°ÙŠ قضى أو ينوي قضاء عطلته ÙÙŠ هذه المنطقة التي تتموضع ÙÙŠ قلب العالم، متسمراً أمام شاشات التلÙزة مستسلماً لما تنقله هذه القنوات الÙضائية وباقي القنوات الإعلامية والصØÙية الØديثة وعلى رأسها الإنترنت ومواقعها الإجتماعية (الÙيس بوك والتويتر وغيرها)ØŒ والتي يعزوا إليها الكثيرون هذه التغيرات الشاملة ÙÙŠ Ùكر الشباب، ÙˆÙÙŠ تنظيم أنÙسهم لتØقيق الأهدا٠والتطلعات ونجØوا بشكل كبير ÙÙŠ قيادة هذا التغيير الذي نتقائل أن يكون إيجابياً وسلمياً لتØقيق المطالب المشروعة والعادلة لشعوب المنطقة، ولإرساء الأسس الرصينة Ù†ØÙˆ العدالة والإستقرار الإجتماعي والإقتصادي، وبناء الدولة الØديثة التي ترتكز على القانون والإدارة الكÙوءة للمؤسسات المختلÙØ© بقطاعاتها الثلاث العام والخاص ومنظمات المجتمع المدني.
لا شك أن السياØØ© مرتبطة بشكل وثيق مع الإستقرار السياسي، لذا لا نستغرب أن يكون هناك تراجع آني ملØوظ ÙÙŠ واردات السياØØ©ØŒ لكن على المستوى المنظور غير البعيد Ù†ØÙ† متÙائلون جداً أن قطاع السياØØ© يمكن أن ÙŠØقق نمواً هائلاً وطÙرات بكل المقاييس إن تظاÙرت الجهود على كل المستويات لتØقيق ذلك، وإن اتخذت الخطوات والتدابير المناسبة لتØقيق هذا الهد٠السامي.
إن ماØدث من تغيير سياسي نراه سلمياً إلى Øد بعيد رغم وجود بعض الضØايا الغالية ÙÙŠ الأرواØØŒ ÙÙŠ أهم دولتين سياØيتين ÙÙŠ المنطقة هما مصر وتونس يعمل ÙÙŠ قطاع السياØØ© Ùيهما أكثر من مليون ونص٠شخص بشكل مباشر، وتشكل ÙÙŠ خصائصها السكانية والجغراÙية وجهات غنيه للسياØØŒ نقول إن ماØدث يمكن اعتباره نقطه إيجابية ومدعاة للتÙائل Ùˆ المثل Ø§Ù„ØµØ§Ù„Ø Ù„Ù„ØªØºÙŠØ±Ø§ØªØŒ من خلال اتباع منهج وخارطة للعودة السريعة للإستقرار والØياة الطبيعية لما بعد التغيير، كي تعود المياه إلى مجاريها ويعود Ø§Ù„Ø³ÙŠØ§Ø Ø¥Ù„Ù‰ تلك البلدان التي غيرت جلدها السياسي ÙÙŠ أمن وأمان، إن أكبر مكسب اكتسبته السياØØ© نتيجة للتغييرات السياسية وانتشار ثقاÙØ© الØرية ضمن المÙاهيم الديمقراطية المتعار٠عليها عالمياً، هو سقوط جدار الخو٠والريبة من الأجانب لدى الشعوب المتØررة من نظمها الدكتاتورية، Øيث يمكنها اليوم أن تنطلق ÙÙŠ استقبالها للأجانب ÙˆØ§Ù„Ø³ÙŠØ§Ø ÙÙŠ تبادل الØديث والرأي والخبرات بدون أي تØÙظ بين الزائر ومواطني البلد المضياÙØŒ بعد ما عملت تلك الأنظمة عبر عقود من السنين على التÙنن ÙÙŠ وضع الØواجز والجدران ما بين مواطنيها ومواطني دول العالم بمختل٠السبل والØجج ولا نريد أن نطيل Øيث إن هناك الكثير من أمثالي الذين جابوا العالم عبر السنين واختبروا مختل٠الأنظمة ما بين الظلم لشعوبها بدأً من النظم الشيوعية ونظام صدام وبعثه وبين الديمقراطيات الغربية مثل ألمانيا ÙˆÙرنسا وبريطانيا البلد الذي أعيش Ùيه منذ 30 سنة، قد ترسخت لديهم القناعة بأن تاج السياØØ© هي الØرية الملتزمة، Ùأي مكسب للسياØØ© وصناعها وأي مادة تسوق Ø£Ùضل من مادة الØرية الملتزمة التي ستعود مناÙعها ÙÙŠ كل الØقول الخيرة والمÙيدة التي ينشدها Ø§Ù„Ø³Ø§Ø¦Ø ÙˆØ§Ù„Ø´Ø¹ÙˆØ¨ المستقبلة له، وندرج هنا بعض التوصيات خدمة لهذا الغرض:
1- أن تعلو المصلØØ© العامة Ùوق المصلØØ© الشخصية وأن تشاع ثقاÙØ© Ø§Ù„ØªØ³Ø§Ù…Ø ÙˆØ§Ù„ØªØ±Ø§Ø¶ÙŠ والاØترام والبناء، بدل من الإنتقام والتشهير والتخريب.
2- إن تغير قمة النظام لايعني بالضرورة الØاجة لتغيير كل أركانه ومؤسساته ورجالاته بل يجب الإستÙادة القصوى من ماهو قائم وموجود من مؤسسات وتجارب وخبرات ناجØØ© وتقويم وتلاÙÙŠ الاخطاء التي وقعت Ùيها، إن الكÙاءات الØالية هي ثروة كبيرة للوطن استغرق بنائها سنين طويلة وهي العماد لكل بناء جديد، Ùلا ينبغي أبداً التÙريط بها تØت أي مسمى بل ينبغي التعاون والاستÙادة والإسترشاد بين الأطر السابقة والأجيال الجديدة.
3- العمل على استعادة ثقة Ø§Ù„Ø³Ø§Ø¦Ø Ø§Ù„Ø£Ø¬Ù†Ø¨ÙŠ بالوضع الجديد من خلال النشر والترويج للنقاط الإيجابية عن الواقع الØالي، من خلال دعوة الكتاب والصØÙيين السياØيين لعكس الصورة من أرض الواقع ÙÙŠ المناطق المستقرة ÙˆÙØªØ Ø§Ù„Ø·Ø±ÙŠÙ‚ مجدداً لقواÙÙ„ Ø§Ù„Ø³ÙŠØ§Ø ÙˆØ§Ù„Ø²Ø§Ø¦Ø±ÙŠÙ†ØŒ ومن النقاط التي ينبغي التأكيد عليها هو أن أي من Ø§Ù„Ø³ÙŠØ§Ø Ø§Ù„Ø°ÙŠÙ† تصاد٠وجودهم ÙÙŠ بلدان كمصر أو تونس وغيرها أثناء التظاهر وما بعدها لم يتعرضوا لأي شكل من أشكال الترهيب أو الإستغلال أو الاعتداء بل على العكس من ذلك تماماً سعى السكان المØليين Ù„Øمايتهم كضيو٠كرام على البلد ومساعدتهم للرجوع لبلادهم وأهليهم للذين تقطعت بهم سبل ولم نسمع عن Øالة واØدة جرى Ùيها عكس ذلك، وهذا لم يات من Ùراغ إنما هي عادات وتقاليد أصيلة متجذرة ÙÙŠ Ù†Ùوس أبناء المنطقة بمختل٠أديانهم وقومياتهم.
4- تواصل المشاركة الÙاعلة ÙÙŠ المعارض والمؤتمرات والندوات السياØية على المستوى الدولي والمØلي، والبقاء ÙÙŠ دائرة التناÙس على استقطاب Ø§Ù„Ø³ÙŠØ§Ø ÙÙŠ سوق السÙر العالمي، والعمل بشكل Øثيث وسريع Ù„ØªÙˆØ¶ÙŠØ Ø§Ù„ÙˆØ§Ù‚Ø¹ الجديد والسعي لتكون الخدمات والعروض المقدمة متÙوقة ومتميزة على ما كان موجوداً وقائماً.
5- استØداث صندوق لتعويض ودعم الشركات والأÙراد المتضررين جراء التوق٠والجمود الذي وقع ÙÙŠ قطاع السياØØ©ØŒ ومساعدتهم للعودة مجدداً للعمل والإرتقاء بخدماتهم ومنتجاتهم Ù†ØÙˆ الأÙضل.
6- العمل على التواصل والتعاون والتنسيق بين الهيئات والمؤسسات المØلية والعربية والدولية السياØية لتوØيد الجهود ووضع البرامج والخطط المشتركة لتطوير قطاع السياØØ© ÙˆØمايته وتأمينه بمختل٠الوسائل ÙÙŠ ضوء التغيرات والتØولات القائمة، Ùالعالم Ø£ØµØ¨Ø Ù‚Ø±ÙŠØ© صغيرة وما ÙŠØØ« سلباً أو ايجاباً ÙÙŠ مكان ما له إنعكاساته المماثلة ÙÙŠ أماكن أخرى.
7- تأهيل وجهات جديدة تصدرت عناوين الأخبار وأصبØت رمزاً للتغير لتكون مقاصد سياØية جديدة كميدان التØرير ÙÙŠ مصر، وبلدة سيدي بوزيد التي انطلقت منها شرارة الثورة ÙÙŠ تونس لتكون مزارات سياØيه عالمية.
أخيراً ولنسعى ونعمل جميعاً لتبقى دولنا آمنه لأبنائها ومÙتوØةً لمØبيها وضيوÙها.
والله ولي التوÙيق
نتابع جميعاً التغيرات السياسية الكبيرة التي يشهدها الشرق الأوسط وشمال Ø¥Ùريقيا بإيقاع سريع على مدار الساعة، والتي تجعل المشاهد العادي والمختص والمسؤول بالشأن السياØÙŠ أو Ø§Ù„Ø³Ø§Ø¦Ø Ø§Ù„Ø°ÙŠ قضى أو ينوي قضاء عطلته ÙÙŠ هذه المنطقة التي تتموضع ÙÙŠ قلب العالم، متسمراً أمام شاشات التلÙزة مستسلماً لما تنقله هذه القنوات الÙضائية وباقي القنوات الإعلامية والصØÙية الØديثة وعلى رأسها الإنترنت ومواقعها الإجتماعية (الÙيس بوك والتويتر وغيرها)ØŒ والتي يعزوا إليها الكثيرون هذه التغيرات الشاملة ÙÙŠ Ùكر الشباب، ÙˆÙÙŠ تنظيم أنÙسهم لتØقيق الأهدا٠والتطلعات ونجØوا بشكل كبير ÙÙŠ قيادة هذا التغيير الذي نتقائل أن يكون إيجابياً وسلمياً لتØقيق المطالب المشروعة والعادلة لشعوب المنطقة، ولإرساء الأسس الرصينة Ù†ØÙˆ العدالة والإستقرار الإجتماعي والإقتصادي، وبناء الدولة الØديثة التي ترتكز على القانون والإدارة الكÙوءة للمؤسسات المختلÙØ© بقطاعاتها الثلاث العام والخاص ومنظمات المجتمع المدني.
لا شك أن السياØØ© مرتبطة بشكل وثيق مع الإستقرار السياسي، لذا لا نستغرب أن يكون هناك تراجع آني ملØوظ ÙÙŠ واردات السياØØ©ØŒ لكن على المستوى المنظور غير البعيد Ù†ØÙ† متÙائلون جداً أن قطاع السياØØ© يمكن أن ÙŠØقق نمواً هائلاً وطÙرات بكل المقاييس إن تظاÙرت الجهود على كل المستويات لتØقيق ذلك، وإن اتخذت الخطوات والتدابير المناسبة لتØقيق هذا الهد٠السامي.
إن ماØدث من تغيير سياسي نراه سلمياً إلى Øد بعيد رغم وجود بعض الضØايا الغالية ÙÙŠ الأرواØØŒ ÙÙŠ أهم دولتين سياØيتين ÙÙŠ المنطقة هما مصر وتونس يعمل ÙÙŠ قطاع السياØØ© Ùيهما أكثر من مليون ونص٠شخص بشكل مباشر، وتشكل ÙÙŠ خصائصها السكانية والجغراÙية وجهات غنيه للسياØØŒ نقول إن ماØدث يمكن اعتباره نقطه إيجابية ومدعاة للتÙائل Ùˆ المثل Ø§Ù„ØµØ§Ù„Ø Ù„Ù„ØªØºÙŠØ±Ø§ØªØŒ من خلال اتباع منهج وخارطة للعودة السريعة للإستقرار والØياة الطبيعية لما بعد التغيير، كي تعود المياه إلى مجاريها ويعود Ø§Ù„Ø³ÙŠØ§Ø Ø¥Ù„Ù‰ تلك البلدان التي غيرت جلدها السياسي ÙÙŠ أمن وأمان، إن أكبر مكسب اكتسبته السياØØ© نتيجة للتغييرات السياسية وانتشار ثقاÙØ© الØرية ضمن المÙاهيم الديمقراطية المتعار٠عليها عالمياً، هو سقوط جدار الخو٠والريبة من الأجانب لدى الشعوب المتØررة من نظمها الدكتاتورية، Øيث يمكنها اليوم أن تنطلق ÙÙŠ استقبالها للأجانب ÙˆØ§Ù„Ø³ÙŠØ§Ø ÙÙŠ تبادل الØديث والرأي والخبرات بدون أي تØÙظ بين الزائر ومواطني البلد المضياÙØŒ بعد ما عملت تلك الأنظمة عبر عقود من السنين على التÙنن ÙÙŠ وضع الØواجز والجدران ما بين مواطنيها ومواطني دول العالم بمختل٠السبل والØجج ولا نريد أن نطيل Øيث إن هناك الكثير من أمثالي الذين جابوا العالم عبر السنين واختبروا مختل٠الأنظمة ما بين الظلم لشعوبها بدأً من النظم الشيوعية ونظام صدام وبعثه وبين الديمقراطيات الغربية مثل ألمانيا ÙˆÙرنسا وبريطانيا البلد الذي أعيش Ùيه منذ 30 سنة، قد ترسخت لديهم القناعة بأن تاج السياØØ© هي الØرية الملتزمة، Ùأي مكسب للسياØØ© وصناعها وأي مادة تسوق Ø£Ùضل من مادة الØرية الملتزمة التي ستعود مناÙعها ÙÙŠ كل الØقول الخيرة والمÙيدة التي ينشدها Ø§Ù„Ø³Ø§Ø¦Ø ÙˆØ§Ù„Ø´Ø¹ÙˆØ¨ المستقبلة له، وندرج هنا بعض التوصيات خدمة لهذا الغرض:
1- أن تعلو المصلØØ© العامة Ùوق المصلØØ© الشخصية وأن تشاع ثقاÙØ© Ø§Ù„ØªØ³Ø§Ù…Ø ÙˆØ§Ù„ØªØ±Ø§Ø¶ÙŠ والاØترام والبناء، بدل من الإنتقام والتشهير والتخريب.
2- إن تغير قمة النظام لايعني بالضرورة الØاجة لتغيير كل أركانه ومؤسساته ورجالاته بل يجب الإستÙادة القصوى من ماهو قائم وموجود من مؤسسات وتجارب وخبرات ناجØØ© وتقويم وتلاÙÙŠ الاخطاء التي وقعت Ùيها، إن الكÙاءات الØالية هي ثروة كبيرة للوطن استغرق بنائها سنين طويلة وهي العماد لكل بناء جديد، Ùلا ينبغي أبداً التÙريط بها تØت أي مسمى بل ينبغي التعاون والاستÙادة والإسترشاد بين الأطر السابقة والأجيال الجديدة.
3- العمل على استعادة ثقة Ø§Ù„Ø³Ø§Ø¦Ø Ø§Ù„Ø£Ø¬Ù†Ø¨ÙŠ بالوضع الجديد من خلال النشر والترويج للنقاط الإيجابية عن الواقع الØالي، من خلال دعوة الكتاب والصØÙيين السياØيين لعكس الصورة من أرض الواقع ÙÙŠ المناطق المستقرة ÙˆÙØªØ Ø§Ù„Ø·Ø±ÙŠÙ‚ مجدداً لقواÙÙ„ Ø§Ù„Ø³ÙŠØ§Ø ÙˆØ§Ù„Ø²Ø§Ø¦Ø±ÙŠÙ†ØŒ ومن النقاط التي ينبغي التأكيد عليها هو أن أي من Ø§Ù„Ø³ÙŠØ§Ø Ø§Ù„Ø°ÙŠÙ† تصاد٠وجودهم ÙÙŠ بلدان كمصر أو تونس وغيرها أثناء التظاهر وما بعدها لم يتعرضوا لأي شكل من أشكال الترهيب أو الإستغلال أو الاعتداء بل على العكس من ذلك تماماً سعى السكان المØليين Ù„Øمايتهم كضيو٠كرام على البلد ومساعدتهم للرجوع لبلادهم وأهليهم للذين تقطعت بهم سبل ولم نسمع عن Øالة واØدة جرى Ùيها عكس ذلك، وهذا لم يات من Ùراغ إنما هي عادات وتقاليد أصيلة متجذرة ÙÙŠ Ù†Ùوس أبناء المنطقة بمختل٠أديانهم وقومياتهم.
4- تواصل المشاركة الÙاعلة ÙÙŠ المعارض والمؤتمرات والندوات السياØية على المستوى الدولي والمØلي، والبقاء ÙÙŠ دائرة التناÙس على استقطاب Ø§Ù„Ø³ÙŠØ§Ø ÙÙŠ سوق السÙر العالمي، والعمل بشكل Øثيث وسريع Ù„ØªÙˆØ¶ÙŠØ Ø§Ù„ÙˆØ§Ù‚Ø¹ الجديد والسعي لتكون الخدمات والعروض المقدمة متÙوقة ومتميزة على ما كان موجوداً وقائماً.
5- استØداث صندوق لتعويض ودعم الشركات والأÙراد المتضررين جراء التوق٠والجمود الذي وقع ÙÙŠ قطاع السياØØ©ØŒ ومساعدتهم للعودة مجدداً للعمل والإرتقاء بخدماتهم ومنتجاتهم Ù†ØÙˆ الأÙضل.
6- العمل على التواصل والتعاون والتنسيق بين الهيئات والمؤسسات المØلية والعربية والدولية السياØية لتوØيد الجهود ووضع البرامج والخطط المشتركة لتطوير قطاع السياØØ© ÙˆØمايته وتأمينه بمختل٠الوسائل ÙÙŠ ضوء التغيرات والتØولات القائمة، Ùالعالم Ø£ØµØ¨Ø Ù‚Ø±ÙŠØ© صغيرة وما ÙŠØØ« سلباً أو ايجاباً ÙÙŠ مكان ما له إنعكاساته المماثلة ÙÙŠ أماكن أخرى.
7- تأهيل وجهات جديدة تصدرت عناوين الأخبار وأصبØت رمزاً للتغير لتكون مقاصد سياØية جديدة كميدان التØرير ÙÙŠ مصر، وبلدة سيدي بوزيد التي انطلقت منها شرارة الثورة ÙÙŠ تونس لتكون مزارات سياØيه عالمية.
أخيراً ولنسعى ونعمل جميعاً لتبقى دولنا آمنه لأبنائها ومÙتوØةً لمØبيها وضيوÙها.
والله ولي التوÙيق
|