أذربيجان
الأردن
أفغانستان
ألبانيا
الإمارات
أندونيسيا
أوزباكستان
اوغندا
ايران
پاكستان
البحرين
بروناي
بنغلاديش
بنين
بوركينا فاسو
تركمنستان
تركيا
تشاد
توغو
تونس
الجزائر
جيبوتي
ساحل العاج
السعودية
السنغال
السودان
سوريا
سورينام
سيراليون
الصومال
طاجكستان
العراق
عُمان
الغابون
غامبيا
غويانا
غينيا
غينيا بيساو
فلسطين
جزر القمر
قرغيزيا
قطر
كازاخستان
الكاميرون
الكويت
لبنان
ليبيا
مالديف
مالي
ماليزيا
مصر
المغرب
موريتانيا
موزامبيق
النيجر
نيجيريا
اليمن
أثيوبيا
أرتيريا
الأرجنتين
أرمينيا
أسبانيا
استراليا
استونيا
أفريقيا الوسطى
إكوادور
ألمانيا
انتيجا وباربودا
أندورا
أنغولا
أورغواي
أوكرانيا
ايرلندا
ايسلندا
ايطاليا
باراغواي
بارباودوس
بالاو
جزر الباهاما
البرازيل
برتغال
بريطانيا
بلجيكا
بليز
بلغاريا
بنما
بوتان
بوتسوانا
بورندي
البوسنة
بولندا
بوليفيا
بيرو
تايلاند
تايوان
ترينيداد وتوبوكو
التشيك
تشيلي
تنزانيا
توفالو
تونجا
تيمور الشرقية
جامايكا
جنوب أفريقيا
جورجيا
الدنمارك
دومنيكا
جمهورية الدومنيكان
الرأس الأخضر
رواندا
روسيا
روسيا البيضاء
رومانيا
زامبيا
زيمبابوي
ساموا
سان مارينا
ساو تومي
سريلانكا
السلفادور
سلوفاكيا
سلوفينيا
سنت فينسنت
سنت كيتس ونيفس
سنت لوسيا
سنغافورا
سوازيلاند
جزر السولومون
السويد
سويسرا
جزر سيشيل
صربيا والجبل الأسود
الصين
غرينادا
غواتيمالا
غينيا الاستوائية
غينيا الجديدة
الفاتيكان
فانوتو
فرنسا
فلپين
فنزويلا
فنلندا
فيتنام
فيجي
قبرص
كرواتيا
كمبوديا
كندا
كوبا
كوريا الجنوبية
كوريا الشمالية
كوستاريكا
كولومبيا
الكونغو
الكونغو الديمقراطية
كيريباتي
كينيا
لاتفيا
لاوس
لكسمبورك
ليبريا
ليتوانيا
ليخشتاين
ليسوتو
جزر مارشال
مالاوي
مالطا
مدغشقر
مقدونيا
المكسيك
ملدوفا
منغوليا
مورشيوس
موناكو
ميانمار
ميكرونسيا
ناميبيا
النرويج
النمسا
نورو
نيپال
نيكاراغوا
نيوزيلنده
هايتي
الهند
هندوراس
هنغاريا
هولندا
الولايات المتحدة
اليابان
اليونان
غانا
    الصفحة الرئيسية اضغط هنا لتحميل الملف الإعلامي   
Français Español عربي Deutsch English
View World Tourism Exhibitions

Islamic Tourism Prospects

printable version

الصيف يطلق العراقيين خارج الـحدود
12/08/2005

 

بغداد - د. جمال حسين 5/8/2005

يشبهون الطيور الباحثة عن عش والغصن المتناسق مع أزرار الشجر وفرح الرجل الذي لم ير طائرة حقيقية والمرأة التي لم تضحك منذ ثلاثين سنة. ولأن لكل شيء سببا، فالصيف هذه الأيام في العراق يتسلق على كل الأحياء الذين لم يبخلوا بطريقة لمجابهته إلا وفعلوها كحالة الأعمى في الليل والخيار ما بين القار والنار والمبلل الذي لا يخاف المطر.

وهذا الزمان الفاتك والصيف الظالم والتوقعات غير العادلة، جعلتهم طيورا تبحث عن عش ّ على قدهم وبمستوى مناقيرهم ورفرفة أجنحتهم وتدريب ريشهم على التحليق.

والسفر لمن تكدس في جوف نفق مغلق من الجهتين، دفق نور ونافذة مضاءة وأخاديد هواء وأفكار تفتح بلوزتها للريح وفرصة نشر الشراع المطوي منذ عقود.

السفر للعراقيين منديل ووثبة ومقاومة وجهاد ونسيم وهدوء بعد تعب، علامته ازدهار شوارع جديدة وجلي ذاكرة كادت تصدأ بالرتابة وعنق بدأ ينمو ليطل على ما يجري في العالم، للبشر خارج العراق وكيف يعيشون ويبدون ويلبسون ويتحدثون وكيف يروون الحكاية من بدئها إلى منتهاها وماذا يعني أن يسلب عمرك وفيه الخلايا كلها حية وكيف هي الشوارع حين تكتظ بالناس الآمنين وتعج بالذين يلبسون كما يشتهون ويطبخون متى يجوعون ويخلدون حين يشاءون.

كل شيء تغير إلا حال العراقيين الذين يعيشون اللحظة بكل ما فيها من طول وتفاصيل وإن يمسك أحدهم التذكرة ويلامس خشونة الجواز، يصرّ عليه الليل بإغراء الجدار الآخذ بالتشقق ليلعن سنوات الرقاد بلا أمل وينثر رغباته في الحقائب العتيقة المثقلة بالغبار وروائح دواليب الفتوة وصهوات خيول ظهرت براعمها أجنحة منشورة على بلاد البساط السحري الذي لفّ العالم بصحو النسر وتسمر الصقر وخرير الأنفاس المحققة أمانيها بعد انتظار طويل، طويل.

ليطيروا ويمخروا ويهيموا ويسيروا في مناكبها للزيارة والتسوق، للعلاج والشفاء، لملاقاة وجه الولد الغائب سنين جائرة شيبت فؤاده قبل شعره. ليطلقوا سيقان الغزلان في كل الاتجاهات طالما لا تتحرك موجتهم ولا جواب لديهم لأي سؤال والجديد الذي خطـّوه دما، لم يبدأ بعد.

استثناء

لا يدرس هذا التحقيق حالات سفر المضطرين، أي أولئك الذين أجبرتهم الظروف على " ترك العراق " لوقت لا يعلمونه وهم حسب التاريخ والأسباب رعيل الهجرة العراقية الأولى من يساريين وقوميين هربوا من بطش الحكم البعثي الأول والهجرة الثانية المكونة من اليساريين والإسلاميين والكرد الذي أفلتوا من قمع الحكم البعثي الثاني والهجرة الثالثة التي أعقبت انتهاء الحرب مع إيران وإطلاق السفر لغاية غزو الكويت والهجرة الرابعة الأكثر سعة من ناحية العدد التي تلت انتفاضة 1991 والهجرة الخامسة التي امتدت طوال التسعينات لغاية سقوط النظام بسبب الحصار وسوء الأحوال المعيشية والهجرة السادسة التي شكلها في البداية المطلوبون من عناصر النظام ومن ثم التحق بهم المهددون بالخطف كالأطباء والعلماء والتجار والأغنياء بشكل عام وبعض شبان الطبقة الوسطى ممن أكملوا تعليما جيدا ولم يحصلوا على فرص عمل مناسبة في الداخل ومجموعات كبيرة خرجت على بكرة عائلاتها من الطبقة نفسها بعد أن باعت كل ما تملك في البلاد لكي توفر لها أجواء أكثر أمنا وهدوءا وغالبيتهم ينحدرون من المدن «المتمردة» التي وجدوا المعيشة في دمشق أو حلب أو عمان أكثر جدوى من الناحية الاقتصادية والأمنية من بغداد.

الهجرات الست المذكورة كونت «المجتمعات العراقية» في الخارج أو ما يطلقون عليها «الجاليات» وليس لها علاقة بموضوعنا الراهن وإن كانت ترتبط به، فقط، بقدر تعلق وضعها بسفر العراقيين الذين قرروا العودة، أي أولئك الذين يسافرون بشكل مؤقت وخاصة في الصيف، يدفعهم اختيار هذا الفصل، عامل ارتباط العائلة بالعمل والأولاد بالمدارس والجامعات.

 

تكاثر شركات السياحة

أوقات النظام السابق كانت هناك مؤسسة وحيدة تهتم بالمسائل المتعلقة بالسياحة كل هيكلها أمني واسمها: الهيئة العامة للسياحة. وكانت تشرف على السياحة والسياح في الداخل وتحدد وجهات السياح العراقيين إلى الخارج. وكانت تمنح تخويل أو إجازة لشركات محدودة للغاية كل أصحابها منهم وفيهم لتسيير أمور الرحلات السياحية من وإلى العراق بما في ذلك السياحة الدينية وزيارة المراقد والمعالم الأثرية.

ألغيت هذه الهيئة لأنها جهاز يتبع للمخابرات العراقية وإن كانت تتبع شكليا لوزارة الإعلام التي ألغيت بكل مؤسساتها هي الأخرى. وخلق هذا الفراغ فوضى منطقية في ما يمكن أن نبالغ في تسميته «سوق السياحة» في العراق.

بعد أكثر من سنة من السقوط، لملم خبراء هذا المجال وأولئك الذين يمتلكون باعا أو أسطولا من سيارات نقل المسافرين إلى الخارج ومن البعض الذين أتاحت لهم المعيشة في الأردن وسوريا وإيران إقامة علاقات هناك وربطها بالداخل، الأمر الذي فجـّر وتناثرت نتائج هذا التفجير مكونة مكاتب في كل سوق عراقي تطلق على نفسها شركات سياحية.

هناك الشركات التي تملك عددا من السيارات أو تتفق مع أصحابها لتنقل المسافرين إلى البلدان المذكورة، وثمة شركات وهمية أقامها موظفون كبار في وزارة المواصلات الذين وضعوا أيديهم على الأسطول البري العراقي الضخم الذي كان يعوض موانئ العراق المغلقة ومطاراته الممنوعة وزد عليهم الموظفون الكبار أيضا في الخطوط الجوية العراقية الذين يعملون صباحا في «العراقية» ومساء في شركاتهم الخاصة.

لم يضر أحد انتشار شركات السياحة في العراق كما يفعل البعوض الآن بالناس، لكنها فوضى في كل الأحوال تتبعها مشقة الاختيار واحتمال الاحتيال وفقدان ما كنزه الناس ليوم يرومون فيه رؤية ما يجري في الطرف الآخر من الدنيا.

 

سفرة العمر

كلهم يبشرون، كما ترون في الصورة، بسفرات العمر والاستمتاع بأجواء شرم الشيخ ونسيم أنطاليا التركية وزحام اسطنبول وبضاعتها الرخيصة وعمق الإسكندرية وأناسها الحاذقين وبهرجة أبراج دبي وغيرها من مدن كان العراقيون يسمعون بها فحسب.

الكريه في قصة شركات السياحة الكثيرة جدا، أن المواطن العادي لا يستطيع التفريق فيها ما بين الواقع والحلم والوعود والتطبيق. فمثلا، يفرضون عليك دفع نصف الأجرة مقدما ليحددوا فيما بعد موعد السفر. في النتيجة لا تسلم على نصف الأجرة ولا على جوازك الذي يأخذونه لكي يلصقوا لك الفيزا.

الطريف في كثرة دكاكين السياحة في العراق أن محلات حلاقة وباعة أقراص وتسجيلات غنائية يعلقون على واجهة محلاتهم إعلانات صريحة ومباشرة ومفهومة وكبيرة وبالعربي نصف الفصيح: «فيزا إلى دبي» أو «فيزا كندية»!

والغريب ليس في الحلاق الذي يستطيع الحصول على فيزا دبي ولا في الآخر الذي يمنحك البساط السحري إلى كندا، بل إن كل شيء يجري في العلن ولا يهتم أحد من رعاة القانون في مساءلة هؤلاء، وربما كان حماة القانون أصحاب محلات الحلاقة وغيرها من المبشرين بالجنة وربما تنتهي الحكاية بأكثر إثارة عندما يستطيع فعلا الحلاق منح المسؤولين عن الأمن فيزا إلى هذا البلد أو ذاك.

 

المسافرون

تزدحم شركات السياحة في منطقة العلاوي وسط بغداد منذ السادسة صباحا وهو الوقت المثالي لانطلاق الحافلات إلى «دول الجوار» القريب بالمودعين والمسافرين.

وليس غير الأرق والحر الشديد من مكننا من تصويرهم فجرا ليحدثنا نجيب إبراهيم عن وجهته قائلا إن صاحب «الحملة» (المجموعة السياحية) أحد معارفه ولم يتقاض أكثر من 200 دولار ذهابا وإيابا إلى دمشق بما في ذلك إقامة أسبوع في شقة بالقرب من «الفاطميات» مقابل «حوزة الإمام الخميني».

يعرف نجيب أن هذا المكان تحول إلى «مدينة عراقية» حيث يسكنه أكثر من 250 ألف عراقي لكونه شعبيا وبيوته رخيصة وقريبا من السيدة زينب حيث يرغب العراقيون بزيارتها والتبرك عندها.

أما سحر فقد كانت منشغلة بتوديع صديقتها أو قريبتها وعينها على والدتها حالما شرحت بفرح واضح سبب زيارتها إلى سوريا وارتباكها الجميل بأن اليوم قد حان لرؤية شقيقها الذي غادرهم بينما كانت صغيرة لا تتذكر ملامحه ولم تتعرف عليه إلا بالصور وبالهاتف. وقالت أنهم فضلوا دمشق لأنهم يخافون عليه وعلى عائلته وأغلبهم أطفال لم يروا العراق أبدا، ففضل الجميع قطع منتصف الطريق واللقاء في دمشق.

ثمة آباء يسافرون لزيارة أولادهم في سوريا أو الأردن وهي إفلات الكثير من العصافير من حجر واحد، فهم يزورون أبناءهم ولا يعيقونهم من قطع أعمالهم وتحمل مخاطر الدخول إلى العراق وفي الوقت نفسه يعدونها «سفرة سياحية».

إذن، العراقيون يسافرون للسياحة وإن كان السبب المعلن ليس سياحيا، ويقبلون على السفر بإعداد هائلة قد تصل إلى بضعة آلاف في اليوم كما قال سائق محترف من خلف مقوده الجاهز للانطلاق : لا مجال لدينا للراحة ولا يوم واحد لكثرة المسافرين.

 

سفرات دينية

يهتم العراقيون ولاسيما في الجنوب بزيارة الإمام الرضا في إيران وخاصة أنهم حرموا من هذه الفرصة لأسباب تكرر ذكرها كثيرا. وفي الجنوب العراقي تحديدا تنشط شركات السياحة في هذا المجال فقط. ويلاحظ رخص ثمن الذهاب والإياب والإقامة هناك، حيث لا يتجاوز مائتي دولار للشخص الواحد.

أما سفرات أداء العمرة فتحظى بإقبال شديد لدى العراقيين الذين تجاوزوا الخمسين ويعدون لها ما استطاعوا سبيلا ويعتمد الأمر على العدد المسموح له بالسفر والذي تحدده عادة السلطات السعودية باتفاقات مسبقة مع أصحاب الحملات المعروفين للطرفين.

 

سفرات خاصة

لمن يتمكن من معالجة مريضه في الخارج، يعتبر هذا سببا للسفر المتاح الآن بكل حرية، وتعد هذه الحالات محدودة مع انتشارها وسط الميسورين. وهناك السفر المستمر لرجال الأعمال ومساعديهم والموفدين ودورات التدريب وغيرهم من الحكوميين الذين لا يملون من السفر. ونظم الأمريكان العديد من السفرات لمن يختارونهم والذين عملوا معهم أو ساعدوهم في مجالات عديدة كالمترجمين والموظفين ومديري المكاتب والمترجمين والسكرتارية المحترفين والعسكريين في الداخلية والدفاع. ومهما كانت أسباب هذه السفرات التي تندرج في إطار التدريب واكتساب الخبرة عادة، فإنها تعد سفرات سياحية، كحال مئات الرياضيين العراقيين الذين أوفدوهم إلى لبنان للتدريب وفي النتيجة لم يتدرب أحد منهم على شيء، بل قيل إن مدربيهم اللبنانيين بفضلهم يتكلمون عراقي الآن!

 

الطيران أخيرا

بغض النظر عن المطار الذي تحدثوا عنه كثيرا والذي تكفلت إيران بإنشائه في النجف ليشرف على الرحلات الدينية للزائرين الإيرانيين، وتلك الوعود المتكررة بفتح مطار البصرة أمام «الرحلات الدولية»، فإن مطاري بغداد وأربيل ينشطان بما فيه الكفاية لتلبية حاجات المسافرين الذين يرغبون السفر جوا من وإلى العراق.

فهناك رحلتان جويتان أسبوعيا من دبي إلى بغداد ذهابا وإيابا تتكفل بهما شركات خاصة، فيما الطريق الجوي لا يزال سالكا بين بغداد من جهة وعمان ودمشق من جهة أخرى.

لكن الغالبية العظمى من العراقيين يفضلون السفر برا لسببين ثالثهما الخوف من الطائرة على الأرجح وهما: خطورة طريق المطار وارتفاع أجرة تذكرة السفر التي تعادل 700 دولار (براً أقل من 100 دولار)، وهذا الفرق يعتبر كثيرا بالنسبة للعراقيين ذوي الدخل المحدود.

 

والبواخر مخرت

وتنطلق يوميا تقريبا البواخر العراقية والإماراتية لنقل البضائع والمسافرين وللاثنين في الكثير من الأحيان من أم قصر البصرية إلى ميناء جبل علي. ومن المنطقي أن يفضل البصريون وبعض الجنوبيين سلوك هذا الخط البحري على سواه لقربه ورخص التذكرة على الباخرة التي لا تتجاوز 30 دولارا للشخص الواحد وقد يدفع الفضول البعض لتجربة سفرة بحرية مع منام لليلة واحدة تجد فيها نفسك في دبي بلا مخاطر المطارات والطرق البرية الملغومة.

Back to main page

TCPH Ltd
Islamic Tourism
Unit 2B, 2nd Floor
289 Cricklewood Broadway
London NW2 6NX, UK
Tel: +44 (0) 20 8452 5244
Fax: +44 (0) 20 8452 5388
post@islamictourism.com

itmlondon@tcph.org

Back To Top

Copyright © A S Shakiry and TCPH Ltd.

 

    1
    2
    3
    4
    5
    6
    7
    8
    9
    10
    11
    12
    13
    14
    15
    16
    17
    18
    19
    20
    21
    22
    23
    24
    25
    26
    27
    28
    29
    30
    31
    32
    33
    34
    35
    36
    37
    38
    39
    40
    41
    42
    43
    44
    45
    46
    47
    48
    49
    50
    51
    52
    53
    54
    55
    56
    57
    58
    59
    60
    61
    62
    63
    64
    65
    66
    67
    68
    69
    70
    71
    72
    73
1 . نعم .....
2 . السي...
3 . بين Ø...
4 . السي...
5 . السي...
6 . نحو Ø...
7 . هل سÙ...
8 . السي...
9 . الأÙ...
10 . السي...
11 . السي...
12 . مهرØ...
13 . الضي...
14 . الأÙ...
15 . الإع...
16 . في رح...
17 . الحج...
18 . كيف ت...
19 . السي...
20 . اللØ...
21 . سياح...
22 . أرقا...
23 . السي...
24 . الثÙ...
25 . مشرو...
26 . حجاب ...
27 . بغدا...
28 . الجÙ...
29 . أهمÙ...
30 . المØ...
31 . الفض...
32 . فضاء...
33 . الفي...
34 . السي...
35 . سياح...
36 . السي...
37 . السي...
38 . زيار...
39 . الرÙ...
40 . الرÙ...
41 . المØ...
42 . لنجØ...
43 . السي...
44 . أي Ù…Ù...
45 . دور ا...
46 . ملتÙ...
47 . جذور ...
48 . مسار...
49 . ذكرى...
50 . المØ...
51 . النØ...
52 . جامع...
53 . سبل Ø...
54 . استر...
55 . الحج...
56 . دبي ت...
57 . كيف Ù...
58 . أين Ø...
59 . كيف و...
60 . الرب...
61 . آليا...
62 . آليا...
63 . سياح...
64 . العر...


أدخل عنوانك الالكتروني


Founded by Mr. A.S.Shakiry on 2011     -     Published by TCPH, London - U.K
TCPH Ltd
Islamic Tourism
Unit 2B, 2nd Floor
289 Cricklewood Broadway
London NW2 6NX, UK

Copyright © A S Shakiry and TCPH Ltd.
Tel: +44 (0) 20 8452 5244
Fax: +44 (0) 20 8452 5388
post@islamictourism.com