بروناي-السياØØ© الإسلامية
تقترب جزيرة بورنيو بسرعة من Øيازة شعار "لا بد من الغوص" عالميا، نظرا لموقعها ÙÙŠ مركز الØياة البØرية المتنوعة. وبالرغم من أن الأماكن المشهورة للغوص ÙÙŠ بورنيو تقع ÙÙŠ الجزر على الشاطئ الشرقي، بالقرب من ولاية ØµØ¨Ø§Ø Ø§Ù„Ù…Ø§Ù„ÙŠØ²ÙŠØ©ØŒ وكذلك كلامنتان الأندونيسية ÙÙŠ بØري سولو وسليبس، Ùإن هواة الغوص ÙŠØولون أنظارهم اليوم Ù†ØÙˆ السواØÙ„ الشمالية لبورنيو بالقرب من بØر الصين الجنوبي.
وسلطنة بروناي دار السلام، الأكثر شهرة بغاباتها وثقاÙØ© شعبها المالاي، تØرص الآن على وضع Ù†Ùسها ÙÙŠ عداد الدول المجاورة المشهورة من خلال عرض وجهة مائية أمام هواة الغوص. وكما بقيت غابات المطر ÙÙŠ بروناي ÙÙŠ Øالة بكر لأن ثراء البلد وتوÙر النÙØ· منعا من استغلال مصادر الوقود الطبيعية الأخرى، Ùإن مياه بروناي لا تشهد سوى القليل من صيد الأسماك التجاري ولا تستعمل ÙÙŠ هذا المجال القنابل والسموم. ولذا Ùإن المنطقة تØتوي على شعاب صخرية ÙˆØطام سÙÙ† ينمو عليه المرجان، ولØد الآن لم يغص للبØØ« عنه سوى الأهالي أو المهاجرين منهم ÙˆÙÙŠ شكل مجموعات صغيرة.
وهذا الØال هو ÙÙŠ طور التغيير لأن شركة Ù…ØترÙØ© جديدة تعمل ÙÙŠ مجال الغوص، وهي شركة سكوباتيك إنترناشونال، قد بدأت أعمالها ÙÙŠ مايس/ آيار 2005 ÙÙŠ المركز البØري ÙÙŠ "Ùندق إمباير هوتيل وكونتري كلب" الÙخم، وهو المنتجع البØري الوØيد لبروناي. وتهد٠الشركة إلى اجتذاب الغواصين الأهالي والعالميين، مع خطط للتوسع ÙÙŠ مناطق أخرى ÙÙŠ بروناي.
وتقدم الشركة التي تملكها الأميرة الØاجة آمنة وزوجها، خدمات راقية وأجهزة ليس Ùقط للتدريب ÙˆÙ…Ù†Ø Ø§Ù„Ø´Ù‡Ø§Ø¯Ø§Øª والغوص، بل وأيضا Ùعاليات الشواطئ، مثل أنواع الألعاب الشراعية والتزلج على الماء وغيرها من ألعاب الماء.
وهناك الكثير مما تمكن رؤيته تØت مياه بروناي: Øطام السÙن، الØدائق المرجانية، سمك القرش ذو الرأس الشبيهة بالمطرقة وغيرها. ولوجود رØلات مباشرة وسهلة تقوم بها خطوط بروناي الجوية الملكية ذات الخدمات النوعية المتميزة والتي يعرÙها المساÙر الخبير، Ùإن بروناي هي وجهة جديدة مثيرة تنتظر من يكتشÙها. |