أذربيجان
الأردن
أفغانستان
ألبانيا
الإمارات
أندونيسيا
أوزباكستان
اوغندا
ايران
پاكستان
البحرين
بروناي
بنغلاديش
بنين
بوركينا فاسو
تركمنستان
تركيا
تشاد
توغو
تونس
الجزائر
جيبوتي
ساحل العاج
السعودية
السنغال
السودان
سوريا
سورينام
سيراليون
الصومال
طاجكستان
العراق
عُمان
الغابون
غامبيا
غويانا
غينيا
غينيا بيساو
فلسطين
جزر القمر
قرغيزيا
قطر
كازاخستان
الكاميرون
الكويت
لبنان
ليبيا
مالديف
مالي
ماليزيا
مصر
المغرب
موريتانيا
موزامبيق
النيجر
نيجيريا
اليمن
أثيوبيا
أرتيريا
الأرجنتين
أرمينيا
أسبانيا
استراليا
استونيا
أفريقيا الوسطى
إكوادور
ألمانيا
انتيجا وباربودا
أندورا
أنغولا
أورغواي
أوكرانيا
ايرلندا
ايسلندا
ايطاليا
باراغواي
بارباودوس
بالاو
جزر الباهاما
البرازيل
برتغال
بريطانيا
بلجيكا
بليز
بلغاريا
بنما
بوتان
بوتسوانا
بورندي
البوسنة
بولندا
بوليفيا
بيرو
تايلاند
تايوان
ترينيداد وتوبوكو
التشيك
تشيلي
تنزانيا
توفالو
تونجا
تيمور الشرقية
جامايكا
جنوب أفريقيا
جورجيا
الدنمارك
دومنيكا
جمهورية الدومنيكان
الرأس الأخضر
رواندا
روسيا
روسيا البيضاء
رومانيا
زامبيا
زيمبابوي
ساموا
سان مارينا
ساو تومي
سريلانكا
السلفادور
سلوفاكيا
سلوفينيا
سنت فينسنت
سنت كيتس ونيفس
سنت لوسيا
سنغافورا
سوازيلاند
جزر السولومون
السويد
سويسرا
جزر سيشيل
صربيا والجبل الأسود
الصين
غرينادا
غواتيمالا
غينيا الاستوائية
غينيا الجديدة
الفاتيكان
فانوتو
فرنسا
فلپين
فنزويلا
فنلندا
فيتنام
فيجي
قبرص
كرواتيا
كمبوديا
كندا
كوبا
كوريا الجنوبية
كوريا الشمالية
كوستاريكا
كولومبيا
الكونغو
الكونغو الديمقراطية
كيريباتي
كينيا
لاتفيا
لاوس
لكسمبورك
ليبريا
ليتوانيا
ليخشتاين
ليسوتو
جزر مارشال
مالاوي
مالطا
مدغشقر
مقدونيا
المكسيك
ملدوفا
منغوليا
مورشيوس
موناكو
ميانمار
ميكرونسيا
ناميبيا
النرويج
النمسا
نورو
نيپال
نيكاراغوا
نيوزيلنده
هايتي
الهند
هندوراس
هنغاريا
هولندا
الولايات المتحدة
اليابان
اليونان
غانا
    الصفحة الرئيسية اضغط هنا لتحميل الملف الإعلامي   
Français Español عربي Deutsch English
View World Tourism Exhibitions

Islamic Tourism Prospects

printable version

العالمان العربي والإسلامي في ألمانيا الشرق والغرب: تلا
11/01/2006

 

ماينز-يوهانس باردونغ

إن حضور الإسلام في اللغة والثقافة الألمانيتين يتضح على أفضل وجه من خلال شعر يوهان فولفغانغ غوته، الذي ما زال يعتبر أبرز شخصية في الأدب الألماني، وهو الذي عرّف الكثير من الألمان والأوروبيين بالإسلام من خلال كتابه "الديوان الشرقي-الغربي". وواحد من أبرز أشعاره في هذا الكتاب الذي طبع عام 1819، قوله: "إن كل من يعرف نفسه ويعرف غيره فلا يستطيع تجاهل حقيقة أن الشرق والغرب لا ينفصلان". وقد استوحى أفكاره من ترجمة ديوان محمد شمس الدين المعروف بـ"حافط"، من شعراء القرن الرابع عشر الميلادي وواحد من أبرز شعراء الأدب الفارسي.

ومن دون الدخول في معاني القصص الخيالية لألف ليلة وليلة أو قصص المغامرات التي كتبها المؤلف الألماني كارل ماي أو التفصيل في العلاقات التاريخية عبر الأزمان، فإننا نرى الكثير من مراكز البحوث والإعلام والمتاحف والمنظمات التي تلعب دورا رئيسيا في الربط بين ألمانيا والإسلام. ومن الجدير بالذكر أن هناك حاليا جالية إسلامية تقدر بحوالي ثلاثة ملايين في ألمانيا.

 

معهد العلوم المعاصرة

وبالنسبة لمعاهد ومؤسسات البحث العلمي، فإن نظرة تاريخية لتطورها هو أمر ضروري لأن العلماء المسلمين واكتشافاتهم وضعت الأسس للدراسات الغربية منذ أواخر القرون الوسطى. ونحن لا نتكلم هنا عن اكتشافات فردية متميزة أو نظريات ثورية، فالعلوم الحديثة، العلوم الطبيعية والإنسانية، وكذلك الفلك والرياضيات والطب والفلسفة، تدين في وجودها للتأثيرات العربية.

ويعلم الكثير من الغربيين أن المسلمين هم الذين اخترعوا الجبر والأرقام العربية وفكرة "الصفر"، ولكن ما ليس بالمعلوم الشائع هو أن هذه هي نتائج حضارة زاهرة في القرون الوسطى، تتجاوز بكثير الثقافة الأوروبية في ذلك الزمان. وحتى بداية انتهاء القرون الوسطى، كان العالم الإسلامي يعلو بقامته على الحضارة الأوروبية. وقد كانت مدنه تمتلك مكتبات وجامعات أفضل، وفلاسفته وعلماؤه يتقدمون بمعدلات أسرع، وكان فنه ومعماره أثرى، وعامة أهله يتمتعون، بصورة عامة، بمستويات ثقافية ومستويات أعلى للعيش. ولم تستطع أوروبا في ذلك الوقت أن تسيير بنفس معدلات التطور التي كانت تسير بها الثقافة المدنية الإسلامية ولكنها استفادت من خلال الاقتداء بها. وفقط من خلال الشرق استطاعت أوروبا أن تجد طريقها إلى كنوز الإغريق القدماء.

 

المراكز الألمانية لدراسة العالم العربي-الإسلامي

يوجد في ألمانيا المعاصرة العديد من المراكز التي تدرس الإسلام، العالم العربي، الفن، التاريخ والتطورات الحديثة. وأهم هذه المعاهد هي معهد الاستشراق الألماني في هامبورغ، مركز الشرق الحديث والجمعية الإستشراقية في برلين، وكذلك الجمعية الألمانية للدراسات الاستشراقية، والرابطة الألمانية لدراسات الشرق الأوسط للبحوث المعاصرة والتوثيق، وكلاهما في ماينز.

إن معهد الاستشراق الألماني في هامبورغ هو أكبر معهد للبحوث والتوثيق في هذا البلد. وهو يهتم بالقضايا المعاصرة والسياسة والاقتصاد والمجتمع في شمال أفريقيا والشرقين الأدنى والأوسط. وفي حال أن الجمعية الاستشراقية تركز بالكامل على علم الآثار، فإن مركز الشرق الحديث يدرس الشرق الأدنى من منظور تاريخي مقارن. وتدير الجمعية الألمانية لدراسات الشرق مراكز أبحاث في بيروت واستانبول وكذلك مركز بحوث النيبال العالمي في كاتماندو مع تركيز على اللغة والثقافة الشرقيتين، في حال أن مجال عمل د.أ. ف. أو هو البحث والتوثيق للمجتمع المعاصر في الشرقين الأوسط والأدنى.

ومن أهم العلماء المتخصصين بالشرق: بروفسور غونتر ماير، من معهد الجغرافيا بجامعة ماينز، بروفسور جوزيف فان ايس، من الحلقة الدراسية الاستشراقية بجامعة توبنجن، بروفسور آن ماري شميل (التي توفيت في 26 يناير/كانون الثاني 2003)، من الحلقة الدراسية الاستشراقية بجامعة بون، بروفسور فريدمان بتنر، من معهد أوتو-سوهر للعلوم الاجتماعية، بروفسور غوردن كريمر، من معهد العلوم الإسلامية، بروفسور أنجيلكا نورت، من الحلقة الدراسية للغتين العبرية والعربية بالجامعة الحرة ببرلين.

 

المتاحف المهمة

وبالإضافة إلى معاهد البحوث، هناك العديد من المتاحف التي تعرض معالم الثقافة العربية والإسلامية. ومن أهم القطع المعروضة في متحف البرغامون في برلين هي بوابة عشتار البابلية، وواجهة قصر المشتّى الأموي في الصحراء الأردنية. وهناك عدد من المتاحف المصرية في برلين، لايبزك، بون وميونخ، وفيها معروضات متنوعة، وربما يكون أهمها تمثال نفرتيتي الموجود في المتحف المصري ببرلين.

 

الدويتش فيله- صوت ألمانيا في الخارج

إن الدويتش فيله، وهي المعادل الألماني لإذاعة البي بي سي، والتي لها مقرّان في بون وبرلين، تعتبر نفسها "نداء ألمانيا والإعلام الألماني". وهدفها هو توفير صورة شاملة لألمانيا، من وجهتي النظر الألمانية ومن غيرها، حول القضايا المهمة، وتشجيع الحوار بين الثقافات. وتذيع الإذاعة الألمانية برامج عالمية بنحو 30 لغة ولأكثر من 30 سنة، وقد أضافت مؤخرا خدمات على الإنترنت.

ومنذ عام 1959 كانت تذاع البرامج العربية، وأذيعت البرامج الفارسية أيضا منذ عام 1962. وتم مؤخرا توفير البرامج التلفزيونية ومواد على الانترنت بالعربية في الأقطار الناطقة باللغة العربية. وآخر التطورات هي برنامج على مدى ثلاث ساعات بالعربية يديره رجل متخصص عبر القناة الفضائية نيل إيست. ويوجه البرنامج إلى أكثر من عشرة ملايين بيت في أكثر من 20 بلدا من المغرب وحتى السعودية، وبضمنها أجزاء كثيرة من مالي، والنيجر وتشاد والسودان.

وقال أريك بيترمان، مدير الدويتش فيله، إنه يعتبر البرامج تطرح بدائل أوروبية بوضوح ولذا فإنها تسهم في تحسين الحوار مع العالم الإسلامي.

والمشروع الآخر الذي تقوم به الدويتش فيله هو التلفزيون الأفغاني. وتسجل الأنباء العالمية من قبل إعلاميين أفغان في برلين باللغتين الداري والباشتو لبثها في كابول خلال أفضل فترات مشاهدة التلفزيون.

وبالإضافة إلى ذلك، فإن الدويتش فيله، بالتعاون مع معهد غوته والمعهد الاتحادي للعلاقات العامة والمركز الاتحادي للتربية السياسية، هي من مؤسسي موقع القنطرة الألكتروني (Qantara.de). ويقوم الموقع بالتحاور مع العالم الإسلامي بثلاث لغات.

 

السياحة الإسلامية بالألمانية

هذا شرح موجز للعلاقات المتعددة ما بين ألمانيا والعالم العربي. وما يهم اليوم بالخصوص هو ليس ضرورة توعية الناس بالعلاقات التاريخية فقط ولكن بناء الجسور بين ثقافتينا. ولذا فإنه من المناسب والتوقيت الصحيح أن يتم إصدار الطبعة الألمانية من السياحة الإسلامية.

Back to main page

TCPH Ltd
Islamic Tourism
Unit 2B, 2nd Floor
289 Cricklewood Broadway
London NW2 6NX, UK
Tel: +44 (0) 20 8452 5244
Fax: +44 (0) 20 8452 5388
post@islamictourism.com

itmlondon@tcph.org

Back To Top

Copyright © A S Shakiry and TCPH Ltd.

 

    1
    2
    3
    4
    5
    6
    7
    8
    9
    10
    11
    12
    13
    14
    15
    16
    17
    18
    19
    20
    21
    22
    23
    24
    25
    26
    27
    28
    29
    30
    31
    32
    33
    34
    35
    36
    37
    38
    39
    40
    41
    42
    43
    44
    45
    46
    47
    48
    49
    50
    51
    52
    53
    54
    55
    56
    57
    58
    59
    60
    61
    62
    63
    64
    65
    66
    67
    68
    69
    70
    71
    72
    73
1 . نعم .....
2 . السي...
3 . بين Ø...
4 . السي...
5 . السي...
6 . نحو Ø...
7 . هل سÙ...
8 . السي...
9 . الأÙ...
10 . السي...
11 . السي...
12 . مهرØ...
13 . الضي...
14 . الأÙ...
15 . الإع...
16 . في رح...
17 . الحج...
18 . كيف ت...
19 . السي...
20 . اللØ...
21 . سياح...
22 . أرقا...
23 . السي...
24 . الثÙ...
25 . مشرو...
26 . حجاب ...
27 . بغدا...
28 . الجÙ...
29 . أهمÙ...
30 . المØ...
31 . الفض...
32 . فضاء...
33 . الفي...
34 . السي...
35 . سياح...
36 . السي...
37 . السي...
38 . زيار...
39 . الرÙ...
40 . الرÙ...
41 . المØ...
42 . لنجØ...
43 . السي...
44 . أي Ù…Ù...
45 . دور ا...
46 . ملتÙ...
47 . جذور ...
48 . مسار...
49 . ذكرى...
50 . المØ...
51 . النØ...
52 . جامع...
53 . سبل Ø...
54 . استر...
55 . الحج...
56 . دبي ت...
57 . كيف Ù...
58 . أين Ø...
59 . كيف و...
60 . الرب...
61 . آليا...
62 . آليا...
63 . سياح...
64 . العر...


أدخل عنوانك الالكتروني


Founded by Mr. A.S.Shakiry on 2011     -     Published by TCPH, London - U.K
TCPH Ltd
Islamic Tourism
Unit 2B, 2nd Floor
289 Cricklewood Broadway
London NW2 6NX, UK

Copyright © A S Shakiry and TCPH Ltd.
Tel: +44 (0) 20 8452 5244
Fax: +44 (0) 20 8452 5388
post@islamictourism.com