السياØØ© الإسلامية/ 03- آذار (مارس)-2008
ورزازات مدينة السينما بالمغرب، أو هوليود المغربية لها هالة سياØية، وشهرة عالية ÙÙŠ ميدان السياØØ© الأوروبية خصوصا، وهذه المدينة لم تكن ÙÙŠ مستوى هذه الإشاعة بØيث أن دراسة تقنية وميدانية ومعلوماتية أكدت أن مدة إقامة Ø§Ù„Ø³ÙŠØ§Ø Ø¨Ø§Ù„Ù…Ø¯ÙŠÙ†Ø© هو بمعدل يومين، وهو معدل مستقر منذ عدة سنوات مما يجعل المدينة نقطة عبور Ùقط، ÙˆØسب Ù†Ùس الدراسة التي قدمت نتائجها خلال اجتماع مندوبية السياØØ© بورزازات، Ùإن الثروات والمنتوج السياØÙŠ بالمنطقة لم يأخذ نصيبه الذي يستØقه من التعري٠والØملات الإستشهارية لمعرÙØ© أمكنة تركز السياØØŒ وتوÙير التشوير ودلائل التنشيط المØلي، ورغم أن العروض السياØية بالمنطقة تؤكد على ارتÙاع عدد السياØØŒ إلا أن هناك Øواجز وإكراهات أمام هذا الارتÙاع النسبي كضع٠البنيات التØتية، ورداءة وسائل النقل وقلتها وعدم تنوعها وكذا تجهيزات الاستقبال. وأنجزت هذه الدراسة من طر٠المؤسسة الÙرنسية "الديÙÙŠ" بتعاون مع جمعية سياØØ© بلا Øدود Ù„Ùائدة المقاولات الصغيرة والرامية إلى تمويل المشاريع السياØية المشتركة، ÙˆØµØ±Ø Ø±Ø¦ÙŠØ³ جمعية سياØØ© بلا Øدود السيد مارك دومولان أن الÙكرة تتمثل ÙÙŠ القدرة على الرÙع من مدة إقامة Ø§Ù„Ø³ÙŠØ§Ø Ù…Ù† خلال التعري٠الجيد المقنن بالمنتوج السياØÙŠ وتسويقه أكثر ÙÙŠ إطار علمي Øديث وملائم كما أن الÙكرة تناولت كيÙية إيجاد وسائل تمويل المشاريع وطرق التكوين وكيÙية الإعلام، وبالطبع هذا من بعد تØديد الØاجيات وإبراز النقط السلبية وتعويضها بالإيجابيات Øتى نتمكن من الاستجابة لمتطلبات المرØلة ومشاكل الساعة التي تتطلب إيجاد الØلول Øينا.
|