ام انÙÙˆ11غشت/آب2008
أعلنت الاتØاد للطيران، عن تسيير رØلاتها اليومية المباشرة من قاعدتها الرئيسية ÙÙŠ أبوظبي إلى مدينة ملبورن ÙÙŠ أستراليا، ابتداء من شهر مارس 2009. ÙˆØ³ØªØµØ¨Ø Ù…Ù„Ø¨ÙˆØ±Ù† عاصمة ولاية Ùيكتوريا الأسترالية، التي يبلغ عدد سكانها Øوالي 4 ملايين نسمة، الوجهة الثالثة التي تطلق إليها الاتØاد للطيران رØلاتها ÙÙŠ أستراليا. وقال جيمس هوغن الرئيس التنÙيذي للاتØاد للطيران: منذ عملية الإطلاق الناجØØ© لرØلاتنا إلى مدينتي سيدني وبريسبان، نوَد توجيه رØلاتنا وتوسيع عملياتنا بشكل خاص ÙÙŠ أستراليا على Ù†ØÙˆ أكبر مما هو عليه ÙÙŠ الوقت الØالي، كما أننا نأمل أن تنال رØلاتنا الجديدة إلى ملبورن إعجاب المساÙرين، سواء كانوا يساÙرون بغرض التجارة أو الترÙيه.
ويأتي إطلاق الاتØاد للطيران لرØلاتها إلى ملبورن، بعد إطلاق خدماتها التي لاقت نجاØاً كبيراً إلى كل من مدينتي سيدني وبريسبان ÙÙŠ العام الماضي 2007. ÙˆÙÙŠ غضون العام الأول من إطلاق عملياتها إلى أستراليا، ضاعÙت الإتØاد للطيران من رØلاتها من وإلى أستراليا بمعدل ثلاث مرات، ونقلت أكثر من 100 أل٠مساÙر.
الإتØاد للطيران أعلنت ÙÙŠ وقت سابق عن زيادة رØلاتها المتوجهة إلى سيدني من 7 إلى 11 رØلة أسبوعياً، ابتداءً من شهر أكتوبر2008. وأصبØت الاتØاد للطيران الشركة العالمية الأولى التي تطلق رØلاتها إلى ملبورن، على مدى العامين الماضيين. من جهته قال كريس وودرو٠الرئيس التنÙيذي لمطار ملبورن: لقد رسخت ولاية Ùيكتوريا من مكانتها كوجهة جاذبة لقطاع السياØØ© والتجارة والأعمال، كما توÙر هذه الخدمات الجيدة مناخاً مناسباً للنمو والÙرص الجديدة التي يجب على هذه الولاية النابضة بØركة العمل أن تقدمها إلى شركة عالمية مثل الاتØاد للطيران.
وتأتي هذه الأخبار عقب إعلان الاتØاد للطيران مؤخراً ÙÙŠ معرض Ùارنبورو الجوي العالمي عن أنها ستتقدم بطلبية لشراء 100 طائرة جديدة، من شركتي "إيرباص" Ùˆ "بوينغ" من Ùئتي الجسم الضيق والواسع، بقيمة تصل إلى 22 مليار دولار، ومن المقرر تسليم هذه الطلبية ÙÙŠ الÙترة بين عامي 2011 Ùˆ 2020.
وتواصل الناقلة جهودها الØثيثة، لتØقيق الهد٠الذي ترمي إليه والمتمثل ÙÙŠ نقل 6 ملايين مساÙر ÙÙŠ العام الجاري 2008ØŒ بالإضاÙØ© إلى زيادة وجهاتها إلى 50 وجهة، اعتماداً على شبكتها العالمية الواسعة بØلول نهاية العام الجاري.
|