إيلاÙ: 07 أبريل/ نيسان2009
أعلنت شركة طيران الخليج، الناقلة الوطنية لمملكة البØرين، أنها ستضي٠العديد من الرØلات إلى وجهاتها الرئيسة هذا الصيÙ. وجاءت هذه الخطوة بعد توقع الشركة إقبالاً شديداً ÙÙŠ موسم الصي٠على وجهاتها الرئيسة بالرغم من الوضع الإقتصادي الØالي. وقد رÙعت الشركة عدد رØلاتها إلى ÙرانكÙورت الألمانية من 9 رØلات إلى 11 رØلة ÙÙŠ الأسبوع، إضاÙØ© إلى توÙير رØلات يومية إلى العاصمة الماليزية كوالالمبور. وستشهد المقاصد السياØية ÙÙŠ القارة الآسيوية زيادة الرØلات خلال موسم الصي٠إلى رØلتين يوميتين لكل من العاصمة النيبالية كاتمندو والتايلندية بانكوك.
وسو٠توÙر الشركة رØلات يومية إلى مدينة طهران الإيرانية، ÙÙŠ Øين ارتÙع عدد الرØلات الجوية إلى مانيلا إلى 12 رØلة أسبوعياً. وستشهد الوجهات الشامية استخدام طائرات أكبر لتوÙير المزيد من المقاعد لتلبية Øاجات المساÙرين خلال Ùترة الذروة ÙÙŠ Ùصل الصيÙ. وستوسع شركة طيران الخليج أيضاً نطاق اتÙاقية تعاونها المشترك مع الخطوط الجوية الأميركية (أميركان إيرلاين) لتغطي أكثر من 40 مدينة أميركية لتقديم رØلات منظمة ومتعددة لعملائها.كما ستلعب الطائرات الجديدة من طراز بوينغ 777 التي انضمت أخيراً للشركة ÙÙŠ عملية إعادة تعزيز الإستراتيجية من خلال وضعها ÙÙŠ أكثر خطوط الشركة ازدØاماً، وهي لندن وبانكوك ومانيلا وكوالالمبور، ÙˆØµØ±Ø Ø§Ù„Ø±Ø¦ÙŠØ³ التنÙيذي لشركة طيران الخليج بيورن ناÙØŒ بأن الكثير من الناس يتØدثون عن الإضطرابات الإقتصادية العالمية، لكننا مازلنا نركز اهتمامنا على اØتياجات عملائنا. Ùصل الصي٠سيشهد توÙير مجموعة كبيرة من الرØلات إلى وجهاتنا الأكثر شعبية. وأضاÙ: Ù†ØÙ† نواصل مراقبة متغيرات السوق، والتوÙيق بين الطلب على شبكة رØلاتنا لنضمن الإستÙادة من كل الÙرص المتاØØ©. وثقتنا تنبع من إستراتيجيتنا وجودة خدماتنا لنجعل من طيران الخليج شركة الطيران المÙضلة.
|