الÙرنسية : 05 مايو/أيار2009
أكدت شركة الطيران البريطانية (بي إم آي) أنها تدرس إمكانية تسيير خط مباشر بين لندن وبغداد، إلا أنها لم تØصل بعد على مواÙقة Øكومية، وتأتي هذه التصريØات ÙÙŠ الوقت الذي اختتم رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي زيارة إلى لندن. وجاء ÙÙŠ بيان نشرته الشركة على موقعها على الإنترنت غداة مؤتمر ÙÙŠ لندن يهد٠إلى استقطاب الإستثمارات إلى العراق، أن الشركة التقت مع مسؤولين كبار ÙÙŠ الØكومة العراقية وأبلغتهم أنها مستعدة ÙˆÙÙŠ موقع جيد يؤهلها لتوÙير رØلات بين البلدين. ÙˆÙÙŠ Øال تنÙيذ Ø§Ù„Ø¥Ù‚ØªØ±Ø§Ø Ø§Ù„Ø°ÙŠ تقدمت به الشركة البريطانية، Ùإن الرØلات التي ستسيرها ستكون الأولى بين بريطانيا والعراق منذ Ù†ØÙˆ 20 عاما، ولا توجد رØلات تجارية مباشرة بين البلدين منذ Øرب الخليج الأولى عام 1991ØŒ ÙˆÙÙŠ نهاية شهر آذار (مارس)ØŒ قامت الخطوط الجوية العراقية بأول رØلة لها إلى بلد ÙÙŠ الإتØاد الأوروبي منذ 19 عاما عندما هبطت طائرة قادمة من بغداد ÙÙŠ ستوكهوثم عبر أثينا، Øسبما صرØت وزارة النقل ÙÙŠ العاصمة العراقية. ÙˆÙÙŠ شهر كانون الثاني (يناير)ØŒ قامت شركة نورديك ليجر السويدية لرØلات الطائرات المستأجرة بأول رØلة ركاب بين العراق وأوروبا منذ عام 1991ØŒ إلا أن الشركة خسرت رخصتها ÙÙŠ وقت لاØÙ‚ من الشهر ذاته، وتعمل شركة الخطوط الجوية الألمانية (لوÙتهانزا) Øاليا برÙع Øصتها ÙÙŠ شركة بي أم آي إلى 80 ÙÙŠ المائة.
|