أتلانتس النخلة يطرح مجموعة من العروض الصيفية
10/05/2011

السياحة الإسلامية:  عن «Ø§Ù„شبيبة" 10 مايو /أيار 2011

أعلن منتجع أتلانتس النخلة عن مجموعة من العروض الصيفية المتميزة للسياح العمانيين الذين يزورون المنتجع للمرة الأولى، أو أولئك الذين يسعون لإعادة استكشاف واحدة من أبرز الوجهات السياحية المتكاملة في العالم. وتسري هذه العروض من 8 مايو - 30 سبتمبر 2011، وتشمل الوصول المجاني غير المحدود إلى الحجرات المفقودة، وحديقة أكوافنتشر المائية، ورسوم تفضيلية للسباحة مع الدلافين في خليج الدلافين، وخدمة النقل المجاني على مدار اليوم إلى العديد من مراكز التسوق. ويمكن للضيوف الاستمتاع بالمنحدرات والمنزلقات المائية المدهشة في عالم أكوافنتشر مع عرض الدخول المجاني غير المحدود إلى أكبر حديقة مائية في المنطقة، والحائزة على جائزة "أفضل حديقة مائية في الشرق الأوسط" ضمن جوائز السفر العالمي. وتقدم الحديقة الفريدة من نوعها ألعاباً رائعة لركوب المياه، والمنحدرات المائية المذهلة التي تمتد على مساحة 17 هكتار، وتستخدم 18 مليون لتر من المياه العذبة ضمن سبعة منحدرات ومزالق مائية جديدة ومثيرة، ونهر يمتد على مسافة 2.3 كيلومتر يحتوي موجات المد والجزر، وأحواض سباحة، ومنحدرات مائية، لتكون المكان الأمثل لتجارب ممتعة ومثيرة. وسيتمتع الضيوف أيضاً بعجائب عالم البحار في الحجرات المفقودة التي تضم أكثر من 65000 نوع من الأسماك والحيوانات البحرية و20 موطناً للحياة البحرية. ويمكن للنزلاء زيارة واستكشاف مدينة أتلانتس المفقودة من خلال عرض الوصول المجاني غير المحدود إلى الحجرات المفقودة. وسيتجول الضيوف عبر دهاليز الأنفاق والممرات تحت الأرض للاطلاع والتفاعل مع الاختراعات المتطورة لمدينة أتلانتس القديمة. كما سيشاهد الضيوف أحواضاً مليئة بنجوم البحر وقنافذ البحر التي توجد في مياه الخليج العربي، وسرطان حدوة الحصان، وعناكب البحر، مما سيتيح للضيوف فرصة مدهشة للتفاعل مع الحياة البحرية. وتضم الحجرات المفقودة أيضاً معارض مخصصة لمختلف الكائنات البحرية، مثل قنديل البحر، وجراد البحر، وسمك الأنشوجة المضيء. ويقدم أتلانتس واحدة من تجارب العمر في خليج الدلافين مع عروض التواصل مع الدلافين، والمغامرة مع الدلافين، والسباحة الملكية، مما يتيح الفرصة للسباحين وغير السباحين للتفاعل عن قرب مع هذه الحيوانات الرائعة، حيث يمثل مركز التعليم وحماية الدلافين الذي يغطي مساحة 5،4 هكتار، وجهة لا مثيل لها للتعرف على الدلافين واللعب معها.