السياØØ© الإسلامية: عن الإتØاد " 03 يونيو /Øزيران 2011
تضع هيئة أبوظبي كل طاقتها لأن تكون الدورة الرابعة من مهرجان “صي٠ÙÙŠ أبوظبي” أكثر ميزة عن سابقاتها بØيث ينتظر جمهور العائلات من Ø§Ù„Ø³ÙŠØ§Ø ÙˆØ§Ù„Ù…Ù‚ÙŠÙ…ÙŠÙ† الكثير من المÙاجآت والتخÙيضات. وتØتÙÙŠ مراÙÙ‚ الضياÙØ© ÙÙŠ الإمارة ومراكزها الخدماتية بباقة منوعة من العروض الÙنية والÙقرات الترÙيهية التي تقدمها Ùرق عالمية. وتشارك ÙÙŠ الØدث المنتظر الذي يمتد من 30 يونيو Øتى 30 يوليو المقبلين، مجموعة من الÙنادق التي توÙر أجندة زاخرة بالنشاطات المسلية التي تناسب مختل٠الأعمار. وتØظى إمارة أبوظبي عاما بعد عام بثقة المقبلين عليها بقصد الاستجمام من كاÙØ© أنØاء العالم. ÙˆÙÙŠ كل مرة تنظم Øدثا جماهيريا يعنى بالترويج للجانب السياØÙŠ Ùيها، تكون السباقة ÙÙŠ كل كبيرة وصغيرة. وهي مع بداية موسم الصي٠تØديدا تضع كل طاقاتها لجلب المزيد من الزوار الذين تستهويهم بمعالمها الثقاÙية والرياضية من جهة. كما تخصص Øيزا مهما Ù„Ù„Ø³ÙŠØ§Ø Ø§Ù„Ù…Ù‚Ø¨Ù„ÙŠÙ† من دول الخليج. وقد أنهى القائمون على برنامج الÙعاليات لمهرجان “صي٠ÙÙŠ أبوظبي” جولتهم الترويجية ÙÙŠ 6 مدن خليجية للتعري٠بجدول المناسبات التي تشهدها الإمارة. وكانت نتيجة المؤتمرات واللقاءات التي عقدت مع قطاعات السياØØ© مرضية ومشجعة. وهذه الزيارة تعزز أهمية دول مجلس التعاون الخليجي باعتبارها ثاني أكبر الأسواق السياØية لإمارة أبوظبي بعد المملكة المتØدة. ويهد٠منظمو المهرجان إلى استقطاب ما بين 65.000 إلى 70.000 زائر Ù„Ùعالياته التي يقام معظمها ÙÙŠ “مركز أبوظبي الوطني للمعارض. |